Story cover for قلتَ أننا ذاهبون إلى منزلك، فلماذا نتجه الى القصر الإمبراطوري؟ by ki_lon2
قلتَ أننا ذاهبون إلى منزلك، فلماذا نتجه الى القصر الإمبراطوري؟
  • WpView
    Reads 7,121
  • WpVote
    Votes 905
  • WpPart
    Parts 71
  • WpView
    Reads 7,121
  • WpVote
    Votes 905
  • WpPart
    Parts 71
Ongoing, First published Aug 13
40 new parts
قضت حياتها كلها تضحي من أجل عائلتها، حتى وجدت نفسها على وشك أن تُباع كزوجة ثالثة.

وللخلاص من هذا المصير البائس، لم يكن هناك مفر سوى الزواج.

لن أعيش كضَحِية بعد الآن!

وفي تلك اللحظة، ظهر فجأة في قسم السحر الكئيب موظف جديد يشبه الملاك.

رجل وسيم، رقيق، وشخصيته لا تشوبها شائبة. لكن... 

لماذا يُبدي هذا الرجل المثالي كل هذا الاهتمام بي؟

"من الآن فصاعدًا، تناولي الغداء معي فقط."
"اتركي العمل الإضافي...ولنقضِ ما تبقى من اليوم معاً."
"سينباي، هلاّ تخرجين في موعد معي غدًا أيضًا؟"

وقعتْ في حب هذا الشاب النقي الذي لم يمنح اهتمامه سوى لها، وتزوجا في لمح البصر.

ظنّت أنها تحررت أخيرًا من العائلة الجحيمية،
وأن السعادة البسيطة باتت بمتناول يدها-

لكن الصدمة...

زوجي الحنون؟ اتضح أنه الأمير الثالث المختل؟

هذا زواجٌ إحتياليّ!
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add قلتَ أننا ذاهبون إلى منزلك، فلماذا نتجه الى القصر الإمبراطوري؟ to your library and receive updates
or
#1رومنسي
Content Guidelines
You may also like
استعادة قلبها by auth_Farzana_tutul
5 parts Complete
"ألستِ زوجتي؟" رد هادي بابتسامة ماكرة تعلو شفتيه. ظلت معصومة صامتة. "ليس لوقت طويل"، أجابت. "وما الذي جعلكِ تعتقدين ذلك؟" "أنت." "ألم تسمعي أنني أغيّر رأيي؟" "هل لي أن أعرف لماذا؟" "أتريدين سماع مدحكِ من فمي؟" ابتسم هادي. "لا، أريد أن أعرف ما الذي جعلك تغيّر رأيك؟" بقيت معصومة هادئة. "انظري، لقد تغيرتِ جيداً. تمتلكين كل الصفات التي تجعل منكِ زوجتي." "هادي يوسف، هل تساءلت يوماً إذا كنتَ تمتلك كل الصفات لتكون زوجي؟ أنت غير مسؤول، مغرور، أناني، سيء الخلق، ونرجسي نوعاً ما"، قالت معصومة. هادي، الذي بدأ يغضب، أوقف السيارة فجأة على جانب الطريق وحدق فيها بغضب. "اخرجي"، صاح. عندما تزوج هادي يوسف المتغطرس والثري من معصومة بناءً على طلب والدته، لم يكن ينوي أن يقع في حبها. في الواقع، كان يخطط لطلاقها في أقرب وقت ممكن. ولكن بعد سنوات من الزواج، حدث شيء غير متوقع. تحولت معصومة إلى المرأة التي حلم بها هادي، ووجد نفسه يغرق في حبها. للأسف، كان قلب معصومة قد تصلب بالفعل بسبب رفض هادي الأولي ومعاملته الباردة. لم تعد ترى فيه أكثر من غريب، ولم تكن لديها أي رغبة في متابعة علاقة رومانسية معه. غير مبالٍ برفضها، عزم هادي على كسب قلب معصومة. كان يعلم أن الأمر سيكون صعبًا، لكنه كان مستعدًا لفعل كل ما يلزم لإثبات حبه لها. هل سيكون ح
حبيبة السيد الشاب جين by momallmylife
27 parts Complete
مكتملة 130 فصل ملخص كان سونغ ناني ، الذي كان يعاني من مرض عضال قبل بلوغه سن الأربعين ، ينتظر نهاية قاتمة. تصادف موتها للتو مع حفل زفاف ابنها. ومع ذلك ، فإن أطفالها ، الذين قامت بتربيتهم بشق الأنفس ، وحماتها ، التي خدمتها لسنوات عديدة ، وزوجها ، الذي تبادلت معه عهود الحب والاعتزاز إلى الأبد ، لم يلاحظها أحد. عندما اكتشفوا جثتها أخيرًا ، قالوا ببساطة ، "فقط ادفنها." ذهب الجميع للاستمتاع بالزفاف بينما كانت جنازتها فارغة ولا يوجد بها زوار. لا ، لقد جاء شخص واحد. راقبت الشخص الذي احتقرته وهو يبكي بقلبه أمام قبرها ، كاشفاً عن حبه لها. جعل الحزن في صوته الدموع تنهمر في عينيها. عندما فتحت عينيها مرة أخرى ، عادت في الوقت المناسب إلى اليوم السابق لحفل زفافها. كانت ذكريات حياتها الماضية لا تزال حية في ذهنها. أسرعت إلى حلبة السباق ووجدت الرجل يقول: "سأتزوج غدًا. ألا تريد تحطيم حفل الزفاف؟ ألا تريد أن تسرقني بعيدًا؟ " ذهل الرجل قبل الضحك. "آنسة. سونغ ، هل ضربت رأسك؟ " وأضافت بإصرار ، "أسألك للمرة الأخيرة ، هل أنت شجاع بما يكفي للمجيء؟" لم يرد الرجل ولكنه سحب بطاقة ائتمان بدلاً من ذلك. "آنسة. سونغ ، إذا كان هناك خطأ ما في رأسك ، فاذهب وافحصه ". أخذت البطاقة وقالت ، "سآخذ هذه كهدية خطوبتك." بعد أن قلت ذلك ، غادرت. كان الرجل
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! by Lilac3515
36 parts Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
You may also like
Slide 1 of 6
استعادة قلبها cover
حبيبة السيد الشاب جين cover
عميلي المغرور بترجمتي رشا سراج(ربانزل) cover
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover
Blue Star ✔ cover
مذكرة الشريرة cover

استعادة قلبها

5 parts Complete

"ألستِ زوجتي؟" رد هادي بابتسامة ماكرة تعلو شفتيه. ظلت معصومة صامتة. "ليس لوقت طويل"، أجابت. "وما الذي جعلكِ تعتقدين ذلك؟" "أنت." "ألم تسمعي أنني أغيّر رأيي؟" "هل لي أن أعرف لماذا؟" "أتريدين سماع مدحكِ من فمي؟" ابتسم هادي. "لا، أريد أن أعرف ما الذي جعلك تغيّر رأيك؟" بقيت معصومة هادئة. "انظري، لقد تغيرتِ جيداً. تمتلكين كل الصفات التي تجعل منكِ زوجتي." "هادي يوسف، هل تساءلت يوماً إذا كنتَ تمتلك كل الصفات لتكون زوجي؟ أنت غير مسؤول، مغرور، أناني، سيء الخلق، ونرجسي نوعاً ما"، قالت معصومة. هادي، الذي بدأ يغضب، أوقف السيارة فجأة على جانب الطريق وحدق فيها بغضب. "اخرجي"، صاح. عندما تزوج هادي يوسف المتغطرس والثري من معصومة بناءً على طلب والدته، لم يكن ينوي أن يقع في حبها. في الواقع، كان يخطط لطلاقها في أقرب وقت ممكن. ولكن بعد سنوات من الزواج، حدث شيء غير متوقع. تحولت معصومة إلى المرأة التي حلم بها هادي، ووجد نفسه يغرق في حبها. للأسف، كان قلب معصومة قد تصلب بالفعل بسبب رفض هادي الأولي ومعاملته الباردة. لم تعد ترى فيه أكثر من غريب، ولم تكن لديها أي رغبة في متابعة علاقة رومانسية معه. غير مبالٍ برفضها، عزم هادي على كسب قلب معصومة. كان يعلم أن الأمر سيكون صعبًا، لكنه كان مستعدًا لفعل كل ما يلزم لإثبات حبه لها. هل سيكون ح