Story cover for تحت رحمة عدالتٌها by sa16har
تحت رحمة عدالتٌها
  • WpView
    Reads 15,692
  • WpVote
    Votes 406
  • WpPart
    Parts 19
  • WpView
    Reads 15,692
  • WpVote
    Votes 406
  • WpPart
    Parts 19
Ongoing, First published Aug 13
آيرين تعيش تحت وطأة الخوف والعنف، حتى يظهر القدر في شكل القاضية جيسيكا، ليكشف لها أن الحب والقوة يمكن أن يولدا من قلب الألم.


آيرين تعيش حياة مليئة بالخوف والقيود، حيث الزواج لم يكن كما حلمت به، وزوجها أليكس يمثل كل ما هو مؤلم وقاسٍ في حياتها. بين الصراخ والضرب والتهديدات اليومية، تشعر بأنها محاصرة في عالم لا مكان فيه للحرية أو الحب الحقيقي.

لكن القدر يخبئ لها مفاجأة تغير كل شيء. لقاء غير متوقع بالقاضية جيسيكا يفتح أمامها أبوابًا جديدة للحياة، للحب، وللاكتشاف الذاتي. مع كل تحدي تواجهه، ومع كل لحظة ألم وصراع، تتعلم آيرين أن القوة لا تأتي من الخضوع، وأن القلب يستطيع أن يحب حتى بعد الجروح العميقة.

رواية مليئة بالعاطفة، الصراع، والتحولات الدرامية، تروي قصة امرأة تكافح لاستعادة كرامتها وحقوقها، لتجد الحب والصداقة والدعم في أكثر الأماكن غير المتوقعة، في قصة GL تجمع بين الألم والدفء، الظلام والنور، الألم والحرية.


---
All Rights Reserved
Sign up to add تحت رحمة عدالتٌها to your library and receive updates
or
#114wlw
Content Guidelines
You may also like
ما بين العنف والحب - مُكتملة by Maryam_Fawzi
25 parts Complete Mature
حين تُنتزع حريتك من بين ضلوعك، وتُسلب روحك من داخلك، لا لتُسلَّم إلى السماء، بل لتُودَع في يد آدمي؛ حين يغدو مصيرك ورقة مطوية بين أصابعه، له أن يفردها لتُكمل أيامك كما اعتدت، أو يمزقها في لحظة، فيُنهيك كما لو لم تكن... عندها تدرك أن الذل ليس كلمةً في معجم القهر، بل شعورٌ يَستقرُّ في عينيك، ينحني له جسدك دون إرادتك، وتُسحق كرامتك بصمت، فلا صرخة تُجدي، ولا رجاء يُسمَع. تتذوّق طعم المرارة التي لم يصفها كتاب، مرارة تُقطّع فيك شيئًا فشيئًا، كأنك تتجرّع الحياة ملوّثة بالخوف، مغموسة بالقلق، ممزوجة بيأس لا يعرف الانطفاء. تعيش لا كأنك حي، بل كأنك شاهد على احتضار نفسك؛ كل لحظة تمر، تُوقظ فيك موتًا آخر، وكل صباح تفتحه عيناك، لا يحمل وعدًا جديدًا، بل يحمل عبء يومٍ إضافي، كُتب عليك أن تعبره دون أمل في نهايته. تُحاصر بأفكار سوداء، تكبر فيك، وتزهر أشواكًا، تُدمي قلبك كلما حاول أن ينبض بالحياة من جديد. لم تتخيل يومًا أن تبلغ الوحشة هذا الحد، ولا أن تُصبح الكوابيس مأوى أرحم من الواقع... كل ما كنت تراه خيالًا مظلمًا، صار واقعًا تعيشه، وكل ما كنت تفرّ منه في عقلك، أصبح رفيقك الذي لا يغادرك تنبّيهاً وتَنوية؛ 1،ـالكثير من العُنف في الرواية، لا يُناسب نَواعم القلوبِ 2،رواية مثلية الجنس بين النساء.
الجزار (دم أسود)  by ayatalbably
27 parts Complete
باوعلي بنضرات صعب وصفها وعيونة تلمع وشفته ترجف متلهف عليه همس وهو يجر حسرات _بس يمچ دنگت راسي.. _شنو الفائدة؟! ما حاربت علمودي _ما اگدر أكون أناني، أنتي تستاهلين الأحسن مني _صير أناني أني أريدك تصيرررر أناااانييي... بباوعلى بنضرة كلها خيبة وعيونة تلمع يريد يبجي وگعت دمعة منه صد على جهة بسرعة ومسحها همست أحاول أستفزة _هلگد تحبني باوعلي بنضرة عصبية كلش ولأول مرة جرني من أيدي ضغط على معصمة ومشة بأتجاه غرفتة رعبتني حركتة دفعني بكل قوته وهو يصرخ _شوفييي غرفتيييي وحددددة مثلللججج تتحملللل تعيشش بهيججج مكاااان وبمثللل هيييج غرففففة جاوبيييينييي! ما أگدر انيمج على سرير ما أگدر أطلعج ما اگدر أونسججج شتسوووين بيه فهمييينيي أني ما أستاهللجج وحدة مثلج عايشة مثل الأميرات ميصير ترتبط بگصاب يبيع لحم بأجر يوميي ميصيييررر فهمييي عااااددد... يمامة حائرة لكنها تؤمن بالمعجزات، تقع بين يدي جزار وسردار لتعشق احدهم لكن تصاحبها لعنة امها والاخر مدى الحياة لا تحتوي تعنيف ولا سحر لا مشاهد مخلة بالحياء فكل ما مكتوب حَدث علی أرض الواقع .. رواية عِراقية حَقيقية لِ علاقة حُب عميقة و مُستحيلة بسبب الفوارق الاجتماعية ،خيانة من أطراف قريبة، وصراع بين جَزار وسردار علی فتاة تائهة تعيش الألم بكل أنواعه. حب من
قاعٌ وقِمة. by kim_vena
20 parts Complete Mature
ميعاد الكامِلة.. كانوا ينادونني، احيانًا بفخر..كثيرًا بِسُخرية، قالوا ان تحقيق المثالية عادة لدِي، شيء افعله دون جِهد، لأنني عبقريَة، مُنعمَة بِهبة من السّماءِ، موهوبة.. في مظهرِي، في درجاتِي، فِي علاقاتِي، كل وجودِي صُورة لامعة برّاقة بذهبِ النجاحِ والكمالِ.. وحدي انا..كنت اعرفُ المسرحيَة، ان هذه المنصَة كذبة بنيتُها بأصابعِي ويداي حتى اهترأت في سبيل البريقِ. لم اكُن استمتعُ بالتواجد في القمّة.. كُنت انجُو بتواجدي فيها. حتى جاءت سِهام..الإسم على مُسمى، وامطرت بسهامها حصونِي، مزّقت وجه مثاليتي بالثقوبِ، هي كانت حقًا..مثاليَة بلا جُهد، هي كانت مايُسميه البشر بالموهبة الفطريّة، لم يصعب عليها اي شيءٍ استغرق منّي جُهدًا قاتلًا لتحقيقه، لم يصعُب عليها ابدًا.. اخذُ مكانِي، ولذلِك ولأسباب عديدة..انا كرهتُها من اعماقِي، سِهام..عقبتِي المُضنية. ورجوتُ الا اصادفها ثانية حين بدأت حياتي الجامعِية، فبعد اخفاقي الأخيرِ، بالكاد نهضتُ.. وفي هذه المرّة، لن اسمح ان تخرج الأمور من سيطرتِي، ووجودُها دومًا مايحقق ذلك. الّم اكن في القمة، فأنا في القاع ولايوجد مابين. . ليز سرد الرواية بالعربية الفصحى الحوارات باللهجة العامية السعودية تحذير؛ تحتوي على اضطرابات نفسيّة. +١٦
You may also like
Slide 1 of 7
ما بين العنف والحب - مُكتملة cover
عِلة cover
الجزار (دم أسود)  cover
قاعٌ وقِمة. cover
امرأتان و حقيقة واحدة cover
بدايتي معك cover
عتّم cover

ما بين العنف والحب - مُكتملة

25 parts Complete Mature

حين تُنتزع حريتك من بين ضلوعك، وتُسلب روحك من داخلك، لا لتُسلَّم إلى السماء، بل لتُودَع في يد آدمي؛ حين يغدو مصيرك ورقة مطوية بين أصابعه، له أن يفردها لتُكمل أيامك كما اعتدت، أو يمزقها في لحظة، فيُنهيك كما لو لم تكن... عندها تدرك أن الذل ليس كلمةً في معجم القهر، بل شعورٌ يَستقرُّ في عينيك، ينحني له جسدك دون إرادتك، وتُسحق كرامتك بصمت، فلا صرخة تُجدي، ولا رجاء يُسمَع. تتذوّق طعم المرارة التي لم يصفها كتاب، مرارة تُقطّع فيك شيئًا فشيئًا، كأنك تتجرّع الحياة ملوّثة بالخوف، مغموسة بالقلق، ممزوجة بيأس لا يعرف الانطفاء. تعيش لا كأنك حي، بل كأنك شاهد على احتضار نفسك؛ كل لحظة تمر، تُوقظ فيك موتًا آخر، وكل صباح تفتحه عيناك، لا يحمل وعدًا جديدًا، بل يحمل عبء يومٍ إضافي، كُتب عليك أن تعبره دون أمل في نهايته. تُحاصر بأفكار سوداء، تكبر فيك، وتزهر أشواكًا، تُدمي قلبك كلما حاول أن ينبض بالحياة من جديد. لم تتخيل يومًا أن تبلغ الوحشة هذا الحد، ولا أن تُصبح الكوابيس مأوى أرحم من الواقع... كل ما كنت تراه خيالًا مظلمًا، صار واقعًا تعيشه، وكل ما كنت تفرّ منه في عقلك، أصبح رفيقك الذي لا يغادرك تنبّيهاً وتَنوية؛ 1،ـالكثير من العُنف في الرواية، لا يُناسب نَواعم القلوبِ 2،رواية مثلية الجنس بين النساء.