
كيف يكون الحب عبادة؟ وكيف يُصبح الشوق طاهرًا، مع أنه يُرهق القلب؟ وكيف يربطنا الدعاء... ونحن لا نلتقي؟ هذه حكايتي... حين كان "معتز" وطنًا، وحين صار البعد طاعةً، واللقاء دعاءً. "كأنه وطن" ليست روايةً نسجتُها فقط، بل حكاية حُبٍّ صادقٍ، خفيٍّ، نقيٍّ، ينتظر الحلال ليزهر. فهل يكفي الحب؟ فهل سينتصر الحب؟ أم أن للنصيب والقدر رأيًا آخر؟All Rights Reserved