Story cover for 2"يحدث ليلا داخل الزنزانة ""It happens at night inside the cell الجزء الثاني 2 by BTS6834
2"يحدث ليلا داخل الزنزانة ""It happens at night inside the cell الجزء الثاني 2
  • WpView
    Reads 408
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 41
  • WpView
    Reads 408
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 41
Complete, First published Aug 13
لقد هربت... من كل هذا الجنون، من الدماء والصرخات والوجوه التي تطاردني حتى في أحلامي.
اكتشفت الكثير... والكثير حتى لم أعد أعرف إن كانت الحقائق تنقذني أم تدفعني إلى الهاوية.

ثم... عدت.
عدت إلى بيتي القديم، حيث ذكرياتي بين الجدران المتصدعة، وحيث ما زلت أبحث...
عن أبي... عنك... عنك أنت يا كيفر.

لكن... لحظة.
لم تمت.
أجل... أنت حي.
أمام عيني... حي، بملامحك التي لم تتغير، بعينيك التي تحفظ كل أسراري.

أنت حي يا أنا... لأنك لم تغادرني يومًا.
إنه حي، أراه أمامي، وأخيرًا... الجميع يراه.

لكنهم لا يرون قاتلًا...
بل... رجلًا يجلس على حافة الطريق، يطعم الطيور بيدين لم تجف منهما الدماء بعد.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add 2"يحدث ليلا داخل الزنزانة ""It happens at night inside the cell الجزء الثاني 2 to your library and receive updates
or
#15نفسيه
Content Guidelines
You may also like
تَـحـتَ أفيّـاء الذَاكِـرةّ by SamaAli990
22 parts Complete
من إنا لكي ينبض قلبي من إنا لكي آحب وأُحب فأنا التي خلقت من قوة وصلابة ونشأت بالظلام وكبرت نفسي ب نفسي جاهدت وتعبت للحصول ؏ سبل السلام التي لم أراها حاولت العيش لنفسي ولم أفلح حاولت إصلاح وضعي ولم أنجح لم أستطع إخراج نفسي من ظلامي وظلمتي تمنيت أن يأتي من يسحبني للنور تأملت بأن يكون كالهداية بعد الكفر ولكن كأن مثلهم وأكثرهم جوراً وقسوتاً بات كالمفترس اللئيم ينهش بلحم فريسته كالقاتل المحترف الذي يعلم مقتوله ؏ القتل حطموني... شتتوني... لم يرحمو بحالي وبضعفي اسقوني نار الحقد والانتقام لحين أصبحت مثلهم أكسر حين انكسر أقتل حين انقتل لم يتركو لي أي طريق للنجاة اطفئوا جميع الأنوار في حياتي أغرقوني ببحر خداعهم وقرفهم جعلوا مني امرأة لاتعرف معنى الرحمة ولم تريدها خسروني روحي التي أمتلئت بالذنوب والعصيان ف بأي عذر ستقابل ربي الذي لا يرحمني ولا ينصرني بعد ما فعلت ف والله إني متاسفة لما فعلت بنفسي لنفسي ف والله إني نادمه على حالتي التي وصلت لها أمل أن يغفر لي ربي ذنوبي وخطاي التي لاتغفر بسببهم.... بظلمتهم.... لم اسامحهم ولم اغفر لهم عما وصلوني اليه فإني احرقت نفسي بجحيمهم ولم يعد لي اي نجاة منهم
" بين أنياب البراتفا " by user71502962
13 parts Ongoing Mature
لا أحد يقترب مني دون أن يُخدَش. ولا أحد ينجو إن قرر الوقوف في وجهي. أنا لا أُهدد... أنا أنفذ. ولطالما كان الصمت لغتي، والدم عنواني. اعتدت أن أكون الظلّ الذي يُخيف، الذئب الذي لا يرفع صوته... لكنه يهاجم حين يُستفَز. ذراعي اليمنى كانت لسحق من يتجرأ، ويدي اليسرى لحماية من يخصّني. لكنها... كانت استثناءً لم أضعه في حساباتي. كاترينا آل رومانوف. الطفلة التي كانت تلهث خلف حضني ذات زمن. وعادت امرأة... تحمل نفس العيون، لكن بنظرة لا أنساها. لم أعد أراها كما كانت. ولم تعد تراني كما كنت. أنا... ديمتري مالكوف. وهي الشيء الوحيد الذي جعلني أتساءل إن كنت لا أزال أتحكم في كل شيء... أم أن شيئًا ما بدأ ينفلت من بين يدي. *. *. *. *. لم أطلب شيئًا منهم. لا لقبًا، ولا حماية، ولا زواجًا من ابن عمٍ لا أعرفه. كل ما أردته هو الهرب... من الأسماء، من القيود، من الماضي الذي لم يكن لي، لكنه حُفر في جلدي. عدت... لا لأخضع، بل لأصنع مكاني بنفسي. باسمي، بعقلي، لا باسم العائلة ولا دمها. لكن... ثمّة شيء لم أستطع الهرب منه. ديمتري آل مالكوف. الرجل الذي سحبني من طفولتي إلى صمته، ثم تخلّى عني كأنني لم أكن. والآن... عاد. بعينيه اللتين لا تشفقان. وبكلمة واحدة فقط، أعاد كل ما دفنته. أنا لا أصدق بالقدر. لكن هناك لحظات... تجعلك تتساءل
المسخ... by NANAali77
20 parts Complete
يؤلم شعور عدم الأمن...يؤلم الجلوس وحيد بجسد ينتفض خوفاً من القادم...كم جعلني ابكي ألما وخوفاً... كم مره صرخت ولا احد يسمع صرخاتي تلك غيره ويقف متشفي...يملك قلب متحجر ايقنت أن الحجر لين عن قلبه...اصبح وحش اهابه...صوته يجعلني اختبئ...هو مسخ مخيف...يطاردني...لقد تناسيت امر الهروب والاختباء لانه يجدني...اصبح موتي قريب وبين يديه في اي لحظه... ★★★ لجميع القواعد شواذ...وانا قاعده شاذه...انا ذاك الشيطان الذي تهابة... انا ذاك الحجر...انا ذالك عديم الإنسانية والرحمه...هي بجحيمي ولن تخرج الا بموت أحدا منا...انا أو هي...واظن أنها لن تخرج حتي بموتي...هي لي...هي اصبحت ملكي ولكن عقلها لا يمكنه استيعاب ذالك...صغيرتي مخبأة وخائفة اسمع نبضات قلبها...وجدتك صغيرتي... ★★★ قاتل...عنيده...سفاح...متكبره...يخيفني...صغيرتي...اهابه...تهبني...قاسي...متذمره...مختل...حلوتي...مجنون...بريئه...اكرهك...احبك...قذر...سليطه...حقير...مراهقه...مقزز...تعجبني... ★★★ "تحذير: الرواية فيها مشاهد عنيفة" "هنزل كل يومين" "لو ملقتش تفاعل زي فولو أو ڤوت أو كومنت مش هنزل عشان محتاجة دعم" "قراءة ممتعة للكل واتمني تحبوها'
صداع by sal1via
6 parts Ongoing
تنهيدة مرتجفة.. تتراجع للخلف، يداها ترتجفان، ودموعها تحاول أن تسبق أنفاسها: ـ "أتركني..أرجوك.." لكن صوته اخترق الظلام، خشنًا، كأنه يخرج من حنجرة تمزقت من الداخل: ـ "هذا... هذا لأنكِ تجرّأتِ على دخولي... لأنكِ وقحة كفاية لتُوقظي داخلي. يخطو نحوها.. كل خطوة تهز الأرض، عروقه تنبض بجنون، عيناه متسعتان كنمر حُبس في قفص روحه: ـ "كيف فعلتِ هذا؟! كيـــف؟! أنا ميّت! ميت منذ دهر!!" - يده تخطف رأسها وفي لحظة، ارتطم رأسها بالجدار... ضربة.. ثم أخرى.. ثم ثالثة.. الدم يلطّخ الجدار، عيناها تتسعان، أنفاسها تنحبس، يداه كالحديد الضربات تتوالى كأن الشياطين تمسك بذراعيه. ثم توقف. صمت ثقيل - يمسك وجهها بلطف مشوّه، كما لو أنه يحتضن ذكرى فقدها منذ زمن..عيناه تائهتان، تملأهما دهشة حيوان جريح يعجز عن فهم ما فعله. ثم..ألقاها من النافذة. هَوت.. كريشة عالقة في دوّامة، ترتطم بمرآة السماء وتخونها الرياح. دمها تناثر في الهواء، نثرًا أحمر على لوحة الليل. ريشة مشبعة بالدم. صوت ارتطامها لا يُسمع. لكن الصمت يُقتل. في الداخل، بقي هو..وحده، تحيط به الجدران التي شهدت ولادته الثانية. صرخة خرجت منه وكأنها نبض الأرض، ثم انفجر! -يُحطم الزجاج، يقلب الطاولة، يمزق الستائر، يضرب المرآة بقبضته حتى ينزف وجهه دامٍ، يضربه مجددًا ومجدداً ...
𝐒𝐇𝐀𝐂𝐊𝐋𝐄𝐒 𝐌𝐄𝐋𝐎𝐃𝐘 | 𝐁𝐋𝐎𝐎𝐃 𝐎𝐑𝐂𝐇𝐄𝐒𝐓𝐑𝐀¹ | لحن الأصفاد by QueenAsmahan7
30 parts Ongoing Mature
اختطفها رجل مجهول، و جعلها رهينة حتى أجل غير مسمى، و طوال الأيام التي قضتها معه، لم تره بسبب عينيها المعصوبتين، و كل ما عرفته عنه أنه تعود على قتل أشخاص مثلها كما يتعود المرء على التنفس، كل ما سمعته من فمه كان جرائم بشعة يهتزُّ لها البدن، و كرهًا أعمى تجاهها، أرادها أن تتعذب بكل طريقة ممكنة، دون أن يلوث يديه بها، كان صوته باردا كلحن الأصفاد التي تصطك بين يديها و قدميها، انتهك عقلها بسواد لا ينتهي عن ماضي والدها، لكنها ذات ليلة تثبت له أنها السواد بعينه، و أنها تحمل بداخلها ما هو أكثر برودا من صوته و ألحان أصفاده الجافة، فهل يكون السر الذي كتمته لأيام هو المنعرج الذي سيقلب كل الأمور بينهما، أم أنها وقعت بين يدي مسخ لعين لم يكترث بشيء حتى لو كانت هي الجحيم نفسها؟ سلسلة ٱوركسترا الدم | الجزء الأول تحذير ⚠️: الرواية عنيفة و سادية إلى حد بعيد! (المافيا كما لم تقرأ عنها من قبل)
You may also like
Slide 1 of 9
تَـحـتَ أفيّـاء الذَاكِـرةّ cover
" بين أنياب البراتفا " cover
قيود العدم cover
المسخ... cover
وِلادَةُ من لم يولد  cover
حقيقة مؤلمة cover
صراع الشياطين 2 cover
صداع cover
𝐒𝐇𝐀𝐂𝐊𝐋𝐄𝐒 𝐌𝐄𝐋𝐎𝐃𝐘 | 𝐁𝐋𝐎𝐎𝐃 𝐎𝐑𝐂𝐇𝐄𝐒𝐓𝐑𝐀¹ | لحن الأصفاد cover

تَـحـتَ أفيّـاء الذَاكِـرةّ

22 parts Complete

من إنا لكي ينبض قلبي من إنا لكي آحب وأُحب فأنا التي خلقت من قوة وصلابة ونشأت بالظلام وكبرت نفسي ب نفسي جاهدت وتعبت للحصول ؏ سبل السلام التي لم أراها حاولت العيش لنفسي ولم أفلح حاولت إصلاح وضعي ولم أنجح لم أستطع إخراج نفسي من ظلامي وظلمتي تمنيت أن يأتي من يسحبني للنور تأملت بأن يكون كالهداية بعد الكفر ولكن كأن مثلهم وأكثرهم جوراً وقسوتاً بات كالمفترس اللئيم ينهش بلحم فريسته كالقاتل المحترف الذي يعلم مقتوله ؏ القتل حطموني... شتتوني... لم يرحمو بحالي وبضعفي اسقوني نار الحقد والانتقام لحين أصبحت مثلهم أكسر حين انكسر أقتل حين انقتل لم يتركو لي أي طريق للنجاة اطفئوا جميع الأنوار في حياتي أغرقوني ببحر خداعهم وقرفهم جعلوا مني امرأة لاتعرف معنى الرحمة ولم تريدها خسروني روحي التي أمتلئت بالذنوب والعصيان ف بأي عذر ستقابل ربي الذي لا يرحمني ولا ينصرني بعد ما فعلت ف والله إني متاسفة لما فعلت بنفسي لنفسي ف والله إني نادمه على حالتي التي وصلت لها أمل أن يغفر لي ربي ذنوبي وخطاي التي لاتغفر بسببهم.... بظلمتهم.... لم اسامحهم ولم اغفر لهم عما وصلوني اليه فإني احرقت نفسي بجحيمهم ولم يعد لي اي نجاة منهم