Story cover for حارس الظلام by SaleemShams
حارس الظلام
  • WpView
    Reads 14
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 14
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 13
في قلب المنطقة الصناعية القديمة، يقف مصنع مهجور تحرسه عيون لا تنام.
ستيفن، الحارس الليلي، لم يكن يومًا رجلاً عاديًا. فضوله الذي لا يهدأ قاده إلى سرّ مدفون خلف جدار متهالك، حيث صرّة قماشية صغيرة تحتوي على خاتم غريب... خاتم يفتح بابًا لكوابيس لا تنتهي.
مع كل ليلة تمطر فيها السماء، يزداد اقتراب الظلال، وتتكشف خيوط الحكاية بين أصوات الهامس وظلمة لا ترحم.

هذه القصة ليست عن مصنع مهجور فحسب، بل عن ثمن الفضول، وعن الخط الفاصل بين الحراسة... واللعنة.
هل ستجرؤ على اكتشاف ما يختبئ خلف الجدار؟

📖 نوع العمل: قصة رعب قصيرة - غموض وتشويق
⌛ المدة: قراءة مشوّقة في جلسة واحدة


لتحميل القصة من متجر غوغل بلاي 
https://play.google.com/store/books/details?id=VqF5EQAAQBAJ
All Rights Reserved
Sign up to add حارس الظلام to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
HIS FATHER'S  SHADOW  by Meenachan5
5 parts Ongoing
في قصرٍ تَجلّى فيه الخراب كحقيقةٍ لا تموت، وتوشّحت جدرانه بندوبٍ لا يراها سوى من خَبِر الصمت، عاش فتى لا يحمل اسمًا... بل يحمل وِزرًا. ولد من رماد مجزرتين، وتربّى بين الجدران التي لا تحفظ الدفء، بل تحفظ عدد الجلدات، وعدد الأيام التي مرّت دون أن يُنادى، دون أن يُحتضن، دون أن يُرى. "سوبين"... صدى لاسم لم يُمنح له، بل حُفر على جلده كما يُحفر العار على جدار العائلة. هو ابن مَن أحبّ حتى الموت، من سفك من أجل قلبٍ غريبٍ دماءَ عشيرتين، ورحل... تاركًا خلفه ظلًّا يمشي دون نور، يُجلد في طابقٍ يُقال إن الشياطين تأباه. حتى جاء يومٌ... دخل فيه فتى بملامح من ضوء، وصوتٍ لم يعرف الانكسار، فقال ببساطة الطفولة: "أيمكنني أن أعانقك؟" كلمةٌ صغيرة، لكنها شقّت جدارًا ، وأيقظت في ابن المجزرة سؤالًا لم يجرؤ أحد على طرحه: هل يُمكن أن أكون... إنسانًا؟ بين دماء الآباء، وصمت الأجداد، بين الحبّ الذي خُنق في مهده، واللعنة التي لم تُكسر... يتردّد في قصر الدماء صدى جديد: هل يقدر الظلُّ أن يصنع نورًا؟ أم أن "ظل أبيه" سيبقى قدرًا... لا نجاة منه؟ ⚠ تَحتوي على علاقات مثليه [سوبين & يونجون ]
أَرواح لــم تُدفـنً (غرفه رقم 0) by li6__c
17 parts Ongoing Mature
في عالم مظلم لا يعرف الرحمة، تعيش فتاة أنهكتها الحياة، وأثقلتها الذكريات، وأوجعتها الخيبات. كبرت في عزلة خانقة، لا ترى في الأيام سوى سواد يزداد ظلمة، كانت طفولتها مليئة بالصراخ، بالخوف، بالخذلان، كبرت وهي تحمل قلبًا مكسورًا وروحًا متصدعة. كل ليلة، عندما يحلّ الظلام، تهاجمها الكوابيس، كوابيس لا ترحمها، تذكرها بكل ألم دفنته، بكل دمعة حاولت أن تخبئها تحت وسادتها الباردة. التفكير لا يهدأ أبدًا، عقلها سجن لا تستطيع الفرار منه. تستعيد كل لحظة أهانتها، كل نظرة احتقار كسرتها، كل خيانة مزقت ما تبقى من أمل بداخلها. كانت تظن أن الألم شيء يمكن نسيانه مع الوقت، لكنها اكتشفت أن هناك جروحًا لا يقدر الزمن على شفائها. ومع هذا الحطام، كانت هناك مؤامرة خبيثة حيكت ضدها منذ سنوات، مؤامرة سرقت منها حقها في أن تحلم، أن تثق، أن تحب. الوجوه التي ظنتها مأوى كانت سمومًا دسّت في قلبها الطعنة تلو الطعنة. وحيدة في هذا العالم القاسي، تحارب أشباح الماضي وتصارع خوفها، روحها المكسورة تبحث عن طوق نجاة، لكن ماذا لو كان الخوف أكبر من النجاة؟ ماذا لو كان الجرح عميقًا حدّ أنه لا يلتئم أبدًا؟ بين كوابيس مزعجة، واكتئاب لا يرحم، بين ثقل التفكير الذي يعصر قلبها، والوحدة التي تلتف حولها كأفعى خبيثة، كانت تسير بخطوات متعثرة...
" طبيب مُكلّف " by RIIIN17
12 parts Ongoing
" بين أربعة جُدرانٍ تعجّ بالألوان المُبهجة تجلس فتاةٌ رماديّة اللون ، فقدت أغلى ماملكتهُ سابقاً . لم تكن تُبالي باللوحات المعلّقة، ولا بالستائر وردية اللون والتي إختارتها امرأة غريبة تُدنّس مشاعرها بوعيّ تام . كانت تحدّق في لا شيء ، تتنفّس بصعوبة... وكأن الهواء نفسه أصبح غريبًا عنها . كل شيء من حولها يتكلّم بصوتٍ عالٍ، إلّا هي... فقط تُتَمتم بهمساتٍ لايسمعُها أحد ، كلمات مبتُورة النقاط تُشبهها ... " لما غادرتِ ؟ " عبارة عِتاب تحملُ بين طياتها مشاعر الحُزن والضيق . حتى مشاعر حُزنها لم تكُن تستطيع دفعها للخارج بشكلٍ صحيح ، بل تُعيد إبتلاعها داخل صدرها كـ جمرةٍ حارقة تُتلف كُل شيءٍ جميل بداخلها . " لأن مصيركِ سيكون مختلفًا عن مصيرها !" والرُوح بالروح، فلا انتماء لغيرك... دخل فجأة، كمن تخطّى كل الحواجز دون أن يطرق الباب، عيناه تبحثان عن شيء لم يُذكر في ملفّاتها الطبية، وصمتهُ يُشبه صمتها، لكنّه أكثر إتزانًا. وقف أمامها للحظة، لم يتكلّم . وكأن الهواء بينهما يعرف سلفًا أنه لا حاجة للكلمات الآن . هو الطبيب المُكلّف بها، وهي الفتاة التي لا تعرف إن كانت بحاجة إلى طبيب... أم لـ دفعة نجاة ⟡ Written by Rin ⟡ ⟡ Started on 01.05.2025 ⟡
الغائب المنتقم  by Fawatim16
12 parts Ongoing
لَحضه طَـويـلـه ! أستوعب أين أنا استيقظت في مَكانً مظلم، مقيدة ومجهول المصير، لا أتذكر كَيف وصلت إلى هنا؟ وَمن هو ألرجل ألذي يراقبني بصمت؟! من هَذا؟! وما يريد مِني ؟ يجلس صامتاً أمامي يراقب حَركَت جَسدي الراجف خوفً وتعباً لَم يَطلب فديةٌ، ولَم يظهر أي نيةٌ على اطلاق صراحي ...لِماذا ! لكنه يحمل جراح الماضي الأليم الذي مَر وأنا الذي سَوف أتعاقب على لحضات أذيته على الأغلب وسراً مظلماً ورأه؟ ما هَذا السر هل سَوف نعرفه أم سَوف يبقى مختبأً بَينَ جروح ألماضي ؟ لكل لحضتاً تمضي ، تزداد التساؤلات لِماذا أختارها؟ ما الذي يريده حقًا؟ وبَين الخوف والرغبة في الهروب تدرك أن هذه ليست مجرد عَملية خَطف . بَل بداية للعبة أنتقامية حَيث الناجي ألوحيد هو مَن ألذي يَكشف ألحقيقة ألمضلمه أولًا. غائب المنتقم - قصة غموض وانتقام مشوقة تأخذنا في رحلة داخل عالم مليء بالأسرار والخفايا. تبدأ الحكاية عندما يختفي شخص غامض في ظروف مريبة، تاركًا وراءه ألغازًا معقدة ورسائل مشفرة تحمل اسرار غريبه . بقلم : فواطم .🖤 #خياله
You may also like
Slide 1 of 10
و عند حلول الخامسة cover
الـحُب الـقاتـل cover
II Cavaliere Nero  cover
HIS FATHER'S  SHADOW  cover
مشرحة الظلال  cover
أَرواح لــم تُدفـنً (غرفه رقم 0) cover
ملفّات الظلام cover
" طبي�ب مُكلّف " cover
الأمان المسموم cover
الغائب المنتقم  cover

و عند حلول الخامسة

10 parts Complete

"عند حلول الخامسة، يتغير كل شيء..." في مكان يبدو عاديًا، تسكن شقة تحمل أسرارًا لم يتجرأ أحد على كشفها. مع كل مساء، في تمام الخامسة، تتحول الأجواء، وتبدأ ظلال غامضة في التسلل بين الجدران. ما يحدث بعد هذا التوقيت يبقى مجهولًا لمن لم يواجه الرعب وجهًا لوجه. أصوات غامضة، ظواهر لا تفسير لها، وزمن يبدو أنه يتحكم في مصير من يعيش في هذا المكان. الغموض يزداد، والخوف يتصاعد مع كل دقيقة تمر بعد الخامسة. لكن ما يحدث في هذه الساعات هو مجرد بداية لسر دفين لم يعرف أحد حقيقته. الأحداث تتوالى، ولا يمكن لأحد الهروب من الحقيقة المرعبة التي تبدأ بالكشف عن نفسها تدريجيًا ، حتى أنت . --- رواية تأخذك في رحلة بين الواقع والمجهول، حيث يتصاعد الرعب ببطء، ويزداد الغموض مع كل صفحة. استعد لتجربة تشد الأعصاب في عالم لا يمكن فيه الوثوق بأي شيء... ولا أحد. ---