Story cover for عُـقـدةُ الثـمانُـيةُ by yumtyum
عُـقـدةُ الثـمانُـيةُ
  • WpView
    Reads 121
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 121
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Aug 13
الليل لم يكن عابرًا تلك المرة... كان يترصّد.
في مدرسة على أطراف النسيان، تدخل فتاتان ظنّتا أن الحصّة الليلية مجرّد درس إضافي، لكن الأبواب أُغلقت على واقعٍ آخر. ضوء المصابيح صار باهتًا، الممرات تمتد كأنها لا تنتهي، والهمس يتسلل من الظلال. لحظة واحدة... ويختفي كل من في المدرسة، إلا القلّة المحبوسين في الصف.
ثم تبدأ الهواتف بالاهتزاز... رسائل بلا اسم، بلا وجه، مهام تقودهم أعمق في متاهة، حيث كل إجابة تفتح سؤالًا أخطر، وكل خطوة تدفعهم نحو سرٍّ يتنفس في الظلام.
All Rights Reserved
Sign up to add عُـقـدةُ الثـمانُـيةُ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
تـحـت وطـأة الـتـوقـعـات! by dvf1455
16 parts Complete Mature
لم تكن "إيثان" فتاة عادية، بل كانت تحمل فوق كتفيها أكثر مما تحتمله روحها الشابة. بين جدران منزلها، كانت الابنة المجتهدة التي يُنتظر منها التفوق دائمًا، وبين مقاعد الدراسة، كانت الطالبة التي تُطاردها الدرجات والتوقعات. الجميع يراها قوية، ناجحة، ومثالية، لكن لا أحد يعلم أنها تذوب ببطء تحت ضغطٍ لا ينتهي. في كل ليلة، تجلس أمام كتبها، تحدّق في الكلمات دون أن تراها، تستمع إلى ضجيج أهلها دون أن تشعر أنهم يسمعونها. الوحدة، رغم ازدحام حياتها، . وكلما حاولت الصراخ، كانت تُقابل بجملة واحدة: "كلنا مررنا بهذا، لا تبالغي!" لكن هل ما تمر به عادي؟ هل كل من قبلها شعر بهذا الثقل في صدره؟ هل فقد أحدهم شغفه بالحياة كما فقدته؟ وبين محاولات التماسك والانهيار، تجد إيثان نفسها أمام مفترق طرق: إما أن تستسلم، أو أن تبحث عن مخرج، حتى لو كان طريقًا لم يختره أحد قبلها. هل ستنجو إيثان من هذا العبء؟ أم ستبقى عالقة في دوامة الأيام؟ من سيساعدها من النجاه من هذا العبء؟
You may also like
Slide 1 of 8
جرائم لا تغتفر cover
خيوط الذاكره cover
تـحـت وطـأة الـتـوقـعـات! cover
الملف سري  cover
مرآة لا تعكس شيئاً cover
"رهينة داعش " cover
بينَ أحضانَ قاتلَي  cover
الأمان المسموم cover

جرائم لا تغتفر

12 parts Ongoing

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى﴾ لكن ماذا لو كان القاتل بلا ملامح؟ والقتيل بلا قبر؟ هنا لا يذوب الدم مع الزمن بل يتوارثه الأبناء كوصيةٍ لا تموت. حبٌّ ممنوع يولد من رحم العداء. وثأر قديم يحيا في عروق لا تهدأ. وجراحٌ خلّفتها رايات سوداء سرقت الأرواح وشوّهت الوجوه. جرائم لا يغفرها التاريخ ولا ترحمها السماء. كل الأدله تقود الى عنوان واحـد: " جرائم لا تُغتفر " . . بقلمي الكاتبة فيروز 🤎 تم استلام القصة بتاريخ "2024/12/1" القصة حقيقية