« مَا زِلتُ أذكُرُ عِندمَا إقتربَ الرَحيل .. نَحَر الليْل رُوحِي وشَطَرني القَلق والأرقْ .. لَففتُ شُكوكِي بالظُنون فهَل سَيتعثر الأسودُ شِغاف قلبِي و يتَألق بالأشِعة والوُرُود ؟ »All Rights Reserved