
هل هاذه أنا هل أنا موجودة لا أعلم ربما نعم وربما لأ لاطالما كانت جينيڤر تحب الخيال وتهرب إليه من قسوت الحياة التي تعيشها ولكن رغم حبها للخيال والروايات لم تكن تؤمن بوجود مخلوقات آخرى فماذا تفعل عندما تستيقظ في مكان لا يمت للواقع بصلة وتضطر إلى أن تكون قربان من أجل أن تكمل التوازن داخل إحدى أكبر الأ كاديميات في هاذا العالم الذي لا تؤمن بوجود إنها أنا ولكن انا لستو أنا ✨All Rights Reserved