
في عام 1977 ، عامٍ يختزن عبق البادية وصوت الريح بين نخيلها ، وُلدت حكاية لم تبدأ حبًا ولم تُزرع وِدًّا، بل كُتبت بمداد الكراهية والعناد. بين عطوى وضاري، قامت حرب صامتة، لا سلاح فيها إلا نظراتٍ مسمومة وكلماتٍ جارحة. لكن، ما الذي يفعله القدر حين يصرّ على قلبين متنافرين؟ هل تذوب قسوة السنين في دفء العاطفة، أم يبقى الجفاء سيّد المشهد؟All Rights Reserved