Story cover for رواية ♕ تقوى القلوب ♕ by Jihan___2008
رواية ♕ تقوى القلوب ♕
  • WpView
    Reads 46
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 46
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 14
لطالما قرأنا عن الحروب بين الحق والباطل، بين النور والظلام، منذ أن نزل الوحي على قلب محمد ﷺ، وانطلقت رسالة الإسلام تحمل العدل والنور إلى البشرية.
ومن بين تلك الحروب، تُروى ملاحم سُطّرت في التاريخ، كحرب المغول ضد الدولة العثمانية، تلك الإمبراطورية التي أوصلت راية الإسلام إلى أقاصي آسيا، وخلّدها الزمان كأقوى دول المسلمين، ترفع راية الحق، وتحمي الأرض والكرامة.
وفي أغلب تلك القصص، كان البطل رجلًا...
لكن، هل سمعتم يومًا عن امرأة رفعت السيف في وجه العدو؟
امرأة قاتلت لا من أجل مجدٍ شخصي، بل لأجل إيمانها، وحقها في أن تُرى، لا أن تُخفى خلف جدران العادات والتقاليد؟
روان، فتاة في التاسعة عشرة، نشأت في أسرة مؤمنة، علّمتها أن المرأة ليست أضعف من الرجل، وأن حمل السيف لا يعرف جنسًا حين يكون دفاعًا عن الدين والوطن.
وعندما هاجم المغول قريتها، لم تهرب... لم تختبئ.
بل ارتدت درعًا، وأخفت هويتها، وخرجت تقاتل بين صفوف الرجال.
وفي خضمّ الدماء والحرائق، يلتقي سيفها بسيف قائد العدو... رجل يكره الإسلام، ويعيش في ظلام الكراهية، لكن قلبه اهتزّ حين رآها تقاتل.
هل كانت شجاعتها؟ جمالها؟ أم شيء أعمق من كل هذا؟
ومع مرور الوقت، يتحوّل الإعجاب الصامت إلى اضطراب داخلي... إحساس غريب يربكه، يهزّ معتقداته، ويقوده نحو باب لم يطر
All Rights Reserved
Sign up to add رواية ♕ تقوى القلوب ♕ to your library and receive updates
or
#14الدولة
Content Guidelines
You may also like
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
6 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
جحيم أحضانه by Alouuuya
14 parts Ongoing Mature
لونارا..فتاة في العشرينيات؛ نشأت في بيئة قاسية و بائسة؛ لكنها لم تتخيل يوماً أن تجد نفسها أسيرة جزيرة معزولة؛ يحكمها قانون الوحوش؛ حيث البشر فيها أقرب إلى الشياطين؛ والجحيم ليس مكاناً خيالياً بل حقيقة تعيشها كل يوم. اختطفها رجل يسكنه الغضب والانتقام جعلها ورقة في لعبة مريضة هدفها كسر عدوه الأكبر وتحطيمه من الداخل و ليحول حياتها إلى دوامة من الألم والخوف.. بالنسبة لها؛ كان هذا العالم الجديد أبعد ما يكون عن الأمان وأقرب ما يكون إلى الكابوس. لكن بوسط هذا الظلام؛ هناك شخص آخر؛ شخصية غامضة ومتناقضة؛ يحمل بداخله مزيجاً من القوة والحماية بين الحنان والهوس..رغم صراعاته الداخلية؛ يمد يده إليها في أكثر لحظاتها ضعفاً لتجد لونارا نفسها تمزقها مشاعر متضاربة بين الكراهية التي تشعر بها تجاه خاطفها؛ والرغبة الغامضة في الاقتراب من الشخص الذي لم تتوقع أن يكون ملاذها الأخير. 'جحيم أحضانه' ليست مجرد قصة حب مأساوية؛ بل رحلة في أعماق النفس البشرية؛ حيث الكراهية والحب يتصارعان بلا هوادة.. فهل ستنجح لونارا في الهروب من هذا الجحيم؟ أم أن القدر يخبئ لها شيئاً أعظم من الهروب... وربما أشد خطورة؟.. رواية: (جحيم أحضانه) The hell of his arms #الرواية قيد الكتابة. #الرواية و الفكرة لي لا أحلل السرقة.
You may also like
Slide 1 of 9
المهمة الاخيرة  cover
قلب مُغتَصب cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
جحيم أحضانه cover
"وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَوَدَّةً"  cover
بين ثنايا روحي ... الميلان وسهام الهوى 🥹🌷 cover
 جنون عبر الزمن cover
ملاكى الحارس(المعدلة)® رومنتيكا  cover
"نُدبـة عِشــق" cover

المهمة الاخيرة

7 parts Ongoing

تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨