غلاف قصة  "حين تنكسر المرايا" بقلم user727148
"حين تنكسر المرايا"
  • WpView
    مقروء 3
  • WpVote
    صوت 2
  • WpPart
    أجزاء 5
  • WpView
    مقروء 3
  • WpVote
    صوت 2
  • WpPart
    أجزاء 5
مستمرّة، تم نشرها في أغسـ ١٤
حين تنكسر المرايا
رواية تمزج بين ألم الطفولة وقسوة الغياب، تحكي رحلة فتاة ولدت بين شقوق الفقد والخوف، تحاول أن تبحث عن نفسها وسط حياة لم تمنحها خيارًا. بين رحيل الجدة، وغياب الأب، وحضن أم يملؤه القلق، تكبر البطلة وهي ترى انعكاسها في مرايا مكسورة... كل كسرة منها تخبئ قصة، وكل قصة تقود إلى جرح جديد. هذه الحكاية ليست مجرد سرد لأحداث، بل هي مواجهة صادقة مع الذاكرة، والخذلان، والرغبة في البقاء واقفين مهما انكسرت المرايا.
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف "حين تنكسر المرايا" إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#326جديدة
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
ذات يوم  بقلم riiliy
11 أجزاء مكتمِلة
تبدأ الأحداث عند وفاة والدة ديالا، عندما يُقرر أبوها أن يتزوج خالتها. تبدأ ديالا بتربية أخيها الذي سكنت روحه الطفولية بجسد رجل، ولكن بين مجتمع لا يرحم وبين أب لا وجود لجسده ، تبدأ ديالا بعمرها الصغير بتحمل مسؤولية أخيها. لكن بينما كانت تحارب لأجله، تكتشف سرًا يكشف الحقيقة: "من أنت؟ هل حقًا أنت هو؟ لا أصدق! لا أصدق ما فعله أبي وكيف ظهرت الحقيقة بعد تلك السنين! أين أخي؟ أين ذهبَت روحي؟ أين ذهبتم به؟ رباه... آهٍ يا رباه، رجوتك رحمتك بين أحشاء لا ترحم... لماذا يا أبي؟ لماذا؟!" ما عادَ يُجدي في الحياةِ عِتابُ فالقلبُ مُضنىً والشعورُ مُصابُ وسنينُ عُمري قد ترنّحَ خَطْوُها تمضي وفي طرَفِ الطريقِ سرابُ من أينَ تأتي راحتي فمشاعري ظمأى وحولي سُدّت الأبوابُ ملاحظة أنا كاتبة مبتدئة، ولأول مرة أقرر أكتب وأنشر. الرواية مليانة أخطاء إملائية ولغوية. حبيت أنزل منها جزء بسيط عشان تعطوني رأيكم مبدئيًا. أعطوني تقييماتكم وملاحظاتكم لأنها تهمني وتسعدني، وعشان تدعموني أكمل. الهاشتاقات مالها علاقة بالرواية .. الكاتبة: ريناد حكمي
في معصمها سر بقلم Ee5799
15 أجزاء مستمرّة للبالغين
رواية تتقاطع فيها مصائر البشر، وتتشابك خيوطها بين خياناتٍ مبطنة بالحب، وسعادةٍ مختلطة بالحزن، تدور فيها عجلة القدر بلا رحمة، تحكم قبضتها على القلوب التي تحمل أكثر مما يحتمل، وعلى الأرواح التي تنكسر تحت وطأة الألم والخيانة. بين ساعة تقرع بألم لحظة الانكسار، وأسوارُ محطمة تحمل وعودًا لم تُوفى، تنسج هذه الحكاية من أعماق قلوبٍ تعبت، من ضحايا فرّقهم القدر، وأحبت بصدق لكنها خسرت كل شيء في النهاية. ليس هنا مكانٌ للوداع السهل، ولا السلام الهادئ، بل صراعٌ متواصل بين الذاكرة والنسيان، بين الحلم والواقع، حيث يتبدد الأمل كرمادٍ في مهب الريح، ويبقى الألم رفيقًا لا يفارق عتبات القلب. كل شيء يبدأ كحلمٍ ورديّ، يتنفس بالحب والآمال، لكنه ينتهي كخسارةٍ موجعة، جرح لا يلتئم، والندوب تتغلغل عميقًا في تفاصيل الحياة. بين البداية والنهاية، تشتبك الأسرار، وتُحكى الرموز بلغة الصمت، تُقرأ الوجوه ولا تُفهم الكلمات، وتظل الذكريات كظلٍ ثقيلٍ لا يُفارق الأحياء. هذه الرواية ليست مجرد سردٍ عابر، بل هي أسوارة سوداء لم تُلبس، بل حملت كذكرى على حافة النسيان، حيث تلتقي المشاعر في معركةٍ لا تنتهي، وتتصارع الأحاسيس حتى تُترك ندوبها على النفس والروح. فيها شوق عميق، وحبٌّ مكلوم، وألمٌ لا ينتهي.
جمرة بين أنياب القدر  بقلم s_20_l_3
15 أجزاء مستمرّة
لم تكن مجرد طفلة نجَت من الموت كانت قطعة من الدمار نُسجت من الصمت والتَعوّد والرماد في مدينة أكلها الدخان وذكريات لا تُروى وُلِدت من جديد لكن لا أحد يعرف كيف أو لماذا. عيونها لا تبوح، خطواتها لا تتردد، وداخلهاشيء لا يشبه البشر. لا تبحث في قصتها عن الحب، ولا البطولة، بل ابحث عن تلك اللحظة التي تغيّر فيها كل شيء ولم يلاحظه أحد كبرت، لا لتعيش... بل لتُقاوم. تُقاوم نظرات الشفقة، والهمسات خلف الظهور، وتلك الأحلام الصغيرة التي تُذبح كل فجر كل ما حولها كان ينهار، لكنها بقيت واقفة، كأن السقوط خيانة، وكأن الانكسار ترف لا يليق بها. كانت تمشي وحدها في الطرقات، تُحادث الظل، وتضحك بمرارة على مَن ظنّوا أن الطفلة ماتت هناك الحقيقة؟ الطفلة لم تمت، الطفلة احترقت... وولدت أخرى. واحدة لا تبكي، لا تتوسل، لا تتعلق، واحدة تحفظ الحكايات في صدرها، دون أن ترويها. فقط انتظر حين تهبّ العاصفة، ستعرف من تكون.