Story cover for أشعر بك_ I feel you  by ysmina_salami
أشعر بك_ I feel you
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 19
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 19
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Aug 14
هايرن نصف مستذئب ، يشعر بكل الأحاسيس التي تمتلكها نارين البشرية و هي تشعر بهايرن أيضا ، يبكي من بعيد  فتبكي بدون وعي ، تتألم فيتألم ، ماذا لو اجتمعت الأحاسيس البشرية و الغير بشرية بالخيال و العواطف ؟
All Rights Reserved
Sign up to add أشعر بك_ I feel you to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الهـجـيــنـيـن Hybrids  by Andalus_flower
12 parts Ongoing
(ألبطله تحكي عن فتآه فقدت والدها أمام عينيها من قبل قاتل مأجور أجره رئيس مافيا تسما النيغن بسبب أنه كان شرطي يحقق بقضيه قتل متورطين بها هذه العصابه وعندما قتل والدها حاولو أنهاء حياتها لكنها بشكلا ما نجت وبقيت على قيد الحياه لذالك قررت أن تنتقم مأدراك ماذا يكون في هذه الكره الأرضيه هل فكرت أن هناك كل شبر بهذه ألارض لها عالمها الخاص من كائنات ومخلوقات غير البشر وبعضهم قد يعيشون معنا لان ما ٱدراك ما يكون حقيقه الشخص الذي أمامك او الذي يعمل بجانبك أو الذي يكون جارك هل هوه حقا بشري او هل تصدق ان أخبرتك ان هناك كائنات تعيش كبشر معنا من دون أن نعلم الأن سوف تقول أنني مجنونه او لدي خيال عالي لايهم ماتعتقدني لذلك لا تهرب من ماقلت لك فل تفكر وتلاحظ من الذي يمشي أمامك او الذي بجانبك يمكن يكون أن ماقلته حقيقي العالم يتكون من بشر مستذئبين مصاصي الدماء التنانين الجنيات الحوريات لكن هذه القصه تتكلم عن مستذئب هجين من التنانين البطل هوه كائن هجين من أم مستذئبه وأب تنين لقد ولد كأقوا أصناف الكأئنات الخرى وقد حكم عالمهم كملك الاقوى منهم جميعا لكن قد كان لديه مشكله واحده هيه أنه لم يجد رفيقته وقد مل من البحث في العوالم
You may also like
Slide 1 of 9
مستذئبي cover
"Hydrist"  cover
الصياد .. cover
الهـجـيــنـيـن Hybrids  cover
💔💔غلطة عمري حبيتك💔💔 cover
شلة مراهقات  cover
هوسي بارمله اخي +21 cover
Hęłł Łøve  cover
طفله تحت ضوء القمر cover

مستذئبي

16 parts Ongoing

رنيم عاشت طفولتها هادئة لكن بعدها وقعت في فخ جحيم بل انه ذئب ، لاتعرف كيف تبتعد او كيف تبقى ، ولم تفهم مشاعرها ، لكن هي وقعت في حبه، فكيف ستكون النهاية؟!