Story cover for صراع من اجل الحب   by Roxanna_3Wleed
صراع من اجل الحب
  • WpView
    Reads 41
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 41
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Aug 14
Mature
1 new part
> "لم يكن الغريب يختبئ من الضوء، بل كان الضوء هو من يهرب منه.


في الأزقة المظلمة، حيث تتداخل صرخات الماضي مع أنفاس الحاضر، وحيث تختلط رائحة الدم برائحة المطر، كان اسمه يُهمَس وكأنه لعنة.


كل خطوة يخطوها تُطفئ شعلة، وكل نظرة من عينيه تُشعل حربًا.


لا أحد يعرف من أين جاء... ولا إلى أين يمضي... لكن المؤكد أن مَن يعترض طريقه، لن يبقى ليروي الحكاية."
All Rights Reserved
Sign up to add صراع من اجل الحب to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الهائم: لَمْ يَعُدْ ثَمَّةَ مَنْ يَصْرُخُ by 12Wanderin0shadow
10 parts Ongoing
الظل الذي لا يُمس في عالمٍ لم يعد فيه من يصرخ... يهيم 'هُوَ' بين الرماد والأشلاء كائنٌ ليس بشريًّا، ليس شبحًا، ليس مجرد ظلٍّ يُحاول تذكُّر معنى أن يكون حيًّا. مجرَّدُ وجودٍ يرفضُ أن يختفي. بينما البشر يذبحون بعضهم، وهو يَنتظرُ أن ينتهي كل شيء... أو أن يبدأ." في زاويةٍ من العالم، حيثُ لا تلتفتُ العيون، يقفُ "هُوَ". سوادُه لا يشبهُ سوادَ الليل، عيناه زرقاوان، باردتان كنجمينِ ميّتين، تُضيئانِ في العدمِ دونَ أن تُنيرا. لا يتحرَّك، لكنَّه ينتقلُ بينَ اللحظاتِ كالريحِ التي لا تُحسُّ. يُراقبُ الأطفالَ وهم يلعبونَ بأحلامٍ لن تكبرَ، والنساءَ وهنَّ يهمسنَ بأمنياتٍ تذبلُ قبلَ أن تُولد. وأحيانًا... يمُدُّ يدَهُ. كأنَّه يحاولُ لمسَ شيءٍ ما وراءَ هذا العالم، أو ربما يتذكَّرُ كيفَ كانَ يومًا جزءًا منه. لكنَّ اليدَ تعودُ فارغةً دائمًا. والسؤالُ يبقى: مَن يكونُ هذا الذي يراقبُ كلَّ شيءٍ... ولا يراهُ أحدٌ؟
You may also like
Slide 1 of 9
اسرار خلف القضبان cover
إسـوداد الـديسق (السُّـدفْـةُ)   cover
" بين ظلاله" cover
ختم العز  cover
𓆙 همسات بين الظلال 𓆙 مكتملة  cover
الهائم: لَمْ يَعُدْ ثَمَّةَ مَنْ يَصْرُخُ cover
حين تبتسم الذئاب cover
خيوط الظل cover
Lotus Of The Mist-hours | لَوتِس السَاعَات الضَبَابِيّة  cover

اسرار خلف القضبان

10 parts Ongoing

مشت إلى الجحيم بحد ذاتها أكلها الظلام حتى اختفت ملامحها لكن وسط الخراب سمعته يناديها مدت يدها رغم الرماد والنار خرجت من بين الحطام بلا روح كاملة لكنها ابتسمت بخفه فهي أخيراً وجدت نفسها بين ذراعيه وكأن الجحيم لم يكن سوى طريقًا للوصول إليه ما هي الاسرار التي خلف القضبان؟ بقلمي زينة الجبوري .