Story cover for "أمـــــــراه الـمـافـــيـا"  by hapipaali12
"أمـــــــراه الـمـافـــيـا"
  • WpView
    GELESEN 131
  • WpVote
    Stimmen 17
  • WpPart
    Teile 3
  • WpView
    GELESEN 131
  • WpVote
    Stimmen 17
  • WpPart
    Teile 3
Laufend, Zuerst veröffentlicht Aug. 15
لكل انسان فى الحياة  عدة طُرق و يجب ان يذهب فى طريق واحد  .. 

و هنــــــــا يقع عليه الاختيار  ... 

فكل انسان  مخيّر  .. 

كل انسان  يختار  ما يرغب به  ... 

كل انسان  يختار بين الخطأ و الصواب



          ولاكـــــــــن  مــــــــــاذا  لــــــــــو .........



كان الاختيار  ثمين... 

كان الاختيار بين " حياة  شخص عزيز عليكَ " و بين "الصواب "  


فماذا ستختار .... 


الطريق الصحيح و خساره  الشخص  .... 


                                              أو

الطريق الخطأ و انقاذ حياة هذا الشخص  ........ 


# أمـــــــراه  #الـمـافـــــيــا  ....



# بقلمي # حبـيـبة # الـــديـــــــب  ......
Alle Rechte vorbehalten
Melden Sie sich an und fügen Sie "أمـــــــراه الـمـافـــيـا" zu deiner Bibliothek hinzuzufügen und Updates zu erhalten
oder
#154المافيا
Inhaltsrichtlinien
Vielleicht gefällt dir auch
Vielleicht gefällt dir auch
Slide 1 of 10
الزقاق الغربي  cover
جبروت الأربعة cover
وادي الدهر  cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
نسل الموج cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
خيوط العدم 0:0 cover
البارون cover
سلاسل الشجاع  cover
دار الايتام cover

الزقاق الغربي

66 Kapitel Laufend

لن أكتبَ نُبذةً يتجاهلُها من يُسمي نفسَهُ قارئًا، بلْ أكتبُ نارًا لمنْ يهيمُ بالقراءةِ حارقًا. لن أُمهّدَ الطريقَ بوردٍ وأغانٍ هادئة، بلْ أنقشُ الجُرحَ على الجدارِ، صارخًا، صادقًا. ستقرؤني؟ إذن تجرّدْ من يقينِك الناعمِ، واكتمْ أنفاسَكَ... فالصفحةُ الأولى دمٌ خافقًا . ستدخلُ أرضًا تُعانقُ فيها الأرواحُ سُمًّا، وتشربُ من كأسِ الرعبِ دهرًا غارقًا. هُنا تُغتَصَبُ الحقيقةُ باسمِ الدينِ، ويُذبحُ الفجرُ، يُعلّقُ في المدى رازحًا. السحرُ مصلوبٌ على أعتابِ ذاكرةٍ ممزّقة، والجنُّ يمشي في البيوتِ لاهثًا، شاتقًا. القهرُ أميرٌ، والذلُّ وزيرٌ لا يُعزل، والتعبُ حصانُ الليلِ، يسري في المدى سابِقًا. هُنا لا نهايةَ للضياع، ولا قرارَ للذي يهوي بقلبٍ قلقًا... فإنْ فتحتَ الصفحةَ القادمةَ، فلا تَسأل عمّن أغلقها قبلَك... ولماذا لمْ يَعُد َ 6 ، يَونيو ، 2025 .