هجره من كان ينبغي أن يحبوه، فتجول وحيدًا - إلى أن عرض عليه غريب بصوت خافت وقصر مخملي منزلًا. لكن ما بدا خلاصًا تحول إلى كابوسٍ مُذهّب دام خمسة عشر عامًا.
الآن وقد تحرر من قبضة مونتيرو، عاد إلى حيث بدأ كل شيء، مسكونًا بذكريات حالكة يصعب نسيانها.
وفي قلب تلك العاصفة... يقف ، رجلٌ يشعر بحضنه أمانًا يفوق أي وعد، وقد يكون وجوده الشيء الوحيد القوي الذي يمنعه من الانهيار.
قصة عن الصدمة والنجاة وجمال الشفاء الهش.
هل يكفي الحب لإصلاح روح لم يُسمح لها قط بالتعافي؟
🔞 تحذير بشأن المحتوى والمحفزات (يرجى القراءة قبل الاستمرار):
تحتوي هذه القصة على موضوعات ناضجة ومظلمة قد تكون مزعجة أو محفزة لبعض القراء، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر:
الإساءة العاطفية والنفسية
السيطرة غير التوافقية
إهمال الطفل والتخلي عنه
اضطراب ما بعد الصدمة والقلق
إشارات إلى الاستمالة والصدمة
ذكريات التجارب المسيئة
صراعات الصحة العقلية
مشاهد عاطفية مكثفة
على الرغم من عدم عرض أي مشاهد رسومية أو صريحة تتعلق بالقاصرين، فإن القصة تستكشف العواقب النفسية طويلة الأمد للإساءة والرحلة البطيئة والمؤلمة نحو الشفاء.
📌 يُنصح بشدة بتوخي الحذر.
هذه القصة مُخصصة للبالغين فقط (١٨+).
Top: Taehyung
Bottom: Jungkook
الرواية من تصنيف امبرغ (حمل الرجال)
"بين جدران ورشة صغيرة وقلوب أنهكها الماضي... تبدأ الحكاية."
ليسا، الفتاة التي لم يختر لها القدر سوى طريق الصعاب، وجونغكوك، الرجل الذي ظنّ أنّ الحب مجرّد وهم لا يليق به. لقاء غير متوقع أشعل شعورًا لم يعرفه كلاهما، لكن القدر لم يمنحهما الوقت الكافي. وفاة جدها قلبت حياتها رأسًا على عقب، تاركة لها إرثًا أثقل من قدرتها على الاحتمال، وأعمامًا لا يرون فيها سوى عائق.
مؤامرة جمعت بين جونغكوك وعمها، لتنطفئ بقايا قلبها... لكنه في اللحظة الأخيرة اختارها على نفسه. حاول إنقاذها، حاول إنقاذ ما تبقى من شركتها، رغم أن الظلال كانت تحاصرهم من كل جانب.
وحين نجحا، جاء الاعتراف القاسي ليكسر كل شيء. رحلت هي بلا وداع، تاركة فراغًا لا يمتلئ.
ست سنوات لاحقًا... يعودان إلى حيث بدأ كل شيء. الورشة ما زالت كما هي، لكن هل قلوبهم كذلك؟
بدأت 2025/8/9
انتهت ......