
هل كُتب علينا أن نمشي غريبَين بعد أن كُنّا روحًا واحدة؟ أم سيأتي يومٌ تُعيدنا الدموع إلى أحضانٍ هجَرناها قسرًا؟ هل سيبقى أولادنا ينادون غيرَنا "أبًا" و "أمًا"، بينما الحقيقة تُنزف في صدورنا؟ أهو القدر من يلهو بنا، أم هي المواقف التي كَسرتنا ثم تعود لترمينا في حضن بعضنا؟ . بَدايةِ الرواية: ٢٠ آب ٢٠٢٥ . نهايةِ الرواية: ........All Rights Reserved