
هي لا تتذكره... وهو لا يستطيع نسيان ما فعلته به. خطفها ليس انتقامًا، بل انتظارًا لاعتذار ضائع بين ثنايا ذاكرتها المفقودة. في عالمها، هو مجرد غريب يقيّد حريتها. أما في عالمه... فهي الجانية الوحيدة التي لن يطلق سراحها قبل أن تعترف بخطيئتها. لكن، ماذا لو لم تتذكر أبدًا؟ وماذا لو كانت الحقيقة أخطر مما تتخيله هي... أو مما يخفيه هو؟All Rights Reserved