Story cover for قلب لم يفهم بعد  by rahekalii
قلب لم يفهم بعد
  • WpView
    Reads 40
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 40
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 16
💔✨
في عالمٍ يمضي بسرعة عقارب الساعة، ظلَّ قلبٌ صغير يصرخ بصمت، يبحث عن من يفهمه...
بين صراع الذكريات، جراح الماضي، وخيبات الحاضر، تولد حكاية فتاةٍ لم تُمنح الفرصة لتُفهم، بل تُركت لتخوض حربها مع الزمن وحدها.
هي قصة عن الحب المكسور، الأمل الضائع، وعن قلبٍ لم يُفهم بعد... فهل سيجد من يقرأه يومًا؟
All Rights Reserved
Sign up to add قلب لم يفهم بعد to your library and receive updates
or
#4يفهم
Content Guidelines
You may also like
قلب مُحطم(أيسل)  by Aysel12
47 parts Complete
خُذل من أقرب صديق له... وجُرح من الحبيب جرح لا يضاهيه ألم ولما لا وأصعب الجراح جراح الروح فهل ي ترى قدره سيتغير ام لقلبه جرح اخر.. بعض الخيانات لا تُشفى منها القلوب، وبعض الجراح لا يداويها الزمن... فقط تُعلمنا كيف نصبح أبرد، أقسى، وأقل ثقةً في كل ما ظنناه يومًا وطنًا. لم يكن يتوقع أن تأتي الطعنة من أقرب الناس، من أولئك الذين منحهم روحه وصدقه وثقته العمياء. لكنها جاءت... قاسية، صادمة، موجعة لدرجة لم يُجدِ معها البكاء، ولم تُسعفها الكلمات. كانت تحبه... هكذا ظن. وكان صديقه الأقرب... هكذا آمن. لكنه وجد نفسه بين ليلة وضحاها، واقفًا على أطلال حب كاذب، وصداقة خائنة، يتأمل ركام قلبه الذي تحطم بصمت، ويمسح بيده على جراح لم تُنزف دمًا، بل أنين روحٍ لم تجد ملاذًا. في لحظة واحدة، صار كل شيء بلا طعم، بلا أمان، بلا معنى. لكن... من بين الحطام، يولد دائمًا شيء جديد. ربما غضب، وربما انتقام... وربما، فقط، رجلٌ جديد لا يشبه من كان.
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
7 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
بقايا كبرياء جريح by OSMAN-ALWSHAH
48 parts Complete Mature
.--- في هذه الحياة، هناك قصص لا يعرفها سوى أصحابها، جراح عميقة وقلوب أثقلتها الأقدار... لكن هذه الحكاية مختلفة، لأنها عن أبطال كُتبت مصائرهم بالدموع قبل أن تُكتب بالحبر. 🔹 بطلنا الأول... شاب حمل أثقال السنين قبل أوانها، طفولته لم تكن سوى معركة مع الفقر والهموم، ناضل ليعالج والدته ويمنحها الحياة، لكنه لم يعلم أن القدر يخفي له يوماً يسلبه أعز ما يملك... وعندها، ستتحول روحه إلى صحراء قاحلة، بلا أمل ولا فرح. 🔹 أما بطلتنا... فتاة صغيرة، بريئة، جميلة، متفوقة في دراستها، لكن يد الغدر طعنت براءتها من أقرب الناس إليها... لتعيش أسيرة الخوف تحت سقف واحد مع من سلبها الأمان، عاجزة عن الكلام، حتى يظهر ذلك الشاب الذي يكشف الحقيقة ويمسح الغبار عن سرّها الدفين... فهل يكون خلاصها أم بداية حكاية ألم جديدة؟ 🔹 وبطلنا الآخر... رجل صارم، عاش اليُتم مبكرًا، فاختار عمله ملاذًا وحياةً بديلة، يرفض الفوضى والتهاون، سريع الغضب، قاسٍ في كلماته... حتى تدخل حياته فتاة قوية لا تعرف الاستسلام، تقلب موازينه كسكرتيرة متفانية. ظلمها كثيرًا، واعتذر أكثر... لكن خطأه الأخير كان قاتلاً، خطأ ربما يمحو كل فرص الغفران، ومع ذلك، وقع قلبه في حبها حتى الغرق... فهل تمنحه فرصة؟ أم تكسر قيود العشق وتختار طريقًا آخر؟ هذه ليست مجرد رواية... بل رح
You may also like
Slide 1 of 9
أحفاد الراوي  cover
قلب مُحطم(أيسل)  cover
قدر مؤجل cover
قلب مُغتَصب cover
جحيم الماضي cover
بين العشق والفقد  cover
بقايا كبرياء جريح cover
قلبي ليس بيدي cover
أصداء القلوب  cover

أحفاد الراوي

111 parts Ongoing

العائلات مثل البحر، تحمل أمواجها أسرارًا لا تنكشف إلا حين تهب الرياح المناسبة. كانت العائلة مستقرة، تسير على إيقاعها المعتاد، حتى عادت هي... الحفيدة الغائبة. بابتسامتها الغامضة وروحها التي تضيء المكان، ملكت القلوب دون أن تسعى لذلك، خاصة قلب جدها، الذي وجد فيها شيئًا لم يجده في أي من أحفاده. لكن القلوب ليست كلها رحيمة، والغيرة تسللت كظلٍ ثقيلٍ بين الفتيات، تكبر يومًا بعد يوم. هي لا تتذكر ماضيها... ذاكرة ضائعة، قصص منسية، ولكن هل النسيان رحمة أم لعنة؟ ماذا لو عاد الماضي ليطالب بحقوقه؟ ومن بين الأحفاد، من سيكون صاحب القلب الذي يُكتب له الفوز بها؟ في هذه الرواية، ستُكشف الأسرار، وستتحدد المصائر... فهل ستكون الذكرى هبة، أم سببًا في الانهيار؟