
"يستيقظ في سرير المستشفى بلا ماضٍ ولا اسم. الندوب على جسده تشهد على حياة لم يخترها، والممرضون ينظرون إليه برعب وكأنهم يعرفون أسرارًا أخفاها حتى عن نفسه. كل لمسة لسكين أو قلم تكشف له ومضات من ذكريات دامية، وكل خطوة يخطوها تقرّبه من حقيقة قد تبتلعه. هل هو ضحية... أم جلاد يهرب من ماضيه؟ رحلة غموض، دماء، وذاكرة مفقودة، حيث يختلط الخوف بالحقيقة... ويبدأ الصراع بين ما كان، وما سيكون."All Rights Reserved