Story cover for نهايةٌ لم تروَ by HagerElsayed312
نهايةٌ لم تروَ
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Aug 16
ليست كل النهايات تروى، بعضها يُطوى بين الصفحات في صمت، 
يُدفن في العيون، ويظل عالقًا بين سطورٍ لم تُكتب. 

"نهاية لم تُروَ" ليست مجرد عنوان، بل اعتراف بأننا لا نبوح بكل ما عياشناه، بأن وراء كل حكاية نهايات كان يجب أن تُقال.. لكنها طُويَت داخل صفحاتٍ
لم تُقرأ.
All Rights Reserved
Sign up to add نهايةٌ لم تروَ to your library and receive updates
or
#8وجريمة
Content Guidelines
You may also like
أسرارالبحر:اللعنة والمفتاح by YaqeenBNM11
21 parts Complete
ليست كل الحكايات مجرد كلمات تُكتب. بعض القصص لا تنتهي حتى لو ظننا أننا أغلقنا صفحاتها. هناك حكايات تُحفر في الأرواح قبل أن تُسطَّر على الورق، وحين نرويها لأول مرة نكتشف أننا كنا نعيشها منذ زمن. هذه ليست مجرد قصة عن لعنة قديمة أو سفينة ضائعة، بل رحلة بين الحقيقة والخيال. هل تتحكم الأقدار في مصائرنا؟ أم أن هناك روابط خفية تعيد جمع الأرواح رغم مرور العصور؟ حين تبدأ هذه القصة، تذكر أن كل سطر قد يكون أكثر من مجرد كلمات ربما يكون انعكاسًا لواقع لم تدركه بعد. خطوة داخل الاحداث كان الممر بلا نهاية واضحة،والجدران العتيقة تحمل آثار زمن مضى، نقشٌ باهت هنا، وشقوق هناك كأنها ندوب على جسد المكان.خطوات عادل كانت هادئة،لكنه شعر بثقل غريب في الهواء كأن الجدران تراقبه،كأن شيئًا غير مرئي ينتظر.توقفت ريم فجأة وضعت يدها على الجدار ثم همست:أنا أعرف هذا المكان نظر إليها عادل بدهشة.لكن هذه أول مرة تأتين إلى هنا أليس كذلك؟ أغمضت عينيها للحظة، ثم قالت بصوت بالكاد يُسمع: لا أعلم لكنه مألوف. كأنني كنت هنا يومًا كأنني سمعت هذا الصمت من قبل. ثم صدر صدي صوت قائلاً: ربما لم تكوني هنا بجسدك لكن روحك تعرف هذا المكان جيداً. ارتعشت أنفاسها، وقبل أن تتمكن من الالتفات لترى من اين هذا الصوت؟انطفأ الضوء، وغرق الممر في الظلام. لُجّة
أبواب الذاكرة - من ملفات ساعة الغرباء by PrinceMohamad0
34 parts Ongoing
كل الكتب التي كتبتها لم تكن لي... وكل الذكريات التي أملكها لم أعشها يومًا... فهل أنا الكاتب، أم المكتوب؟ - من مذكرات «الكاتب الجديد» في صباحٍ باردٍ من شتاء مدينة لم تُذكر في أي خريطة، جلس "آدم صفوان" على مكتبه في شقته الضيقة التي تطل على شارع يشبه كل الشوارع. لم يكن كاتبًا مشهورًا، لكنه في الأسبوع الماضي فقط، تلقى عرضًا غريبًا: أن يكتب رواية لا يعرف أحداثها، بل يعيشها. وصله الظرف الأسود في تمام الساعة الثالثة صباحًا. لا طوابع، لا عنوان مُرسل، فقط ورقة مكتوبة بخط يد ناعم: "ابدأ الكتابة، لكن لا تكتب ما تعرفه... بل ما لم تعشه بعد." ومنذ تلك اللحظة، بدأت حياته في التغيّر. كل ليلة، يرى حلمًا يبدو كأنه مقتطع من قصة ليست له: امرأة تركض في ممر مظلم، رجل يحمل ساعة سوداء مكسورة، وطفل يختبئ تحت الطاولة وهو يهمس بكلمة واحدة: الغرباء... استيقظ آدم وهو يلهث، ليجد في يده اليمنى ورقة لم يكتبها، لكنها بخط يده. الصفحة تحوي وصفًا دقيقًا لذلك الحلم، بالحوار، بالإضاءة، وحتى بالألم الذي لم يشعر به قط. في اليوم التالي، قرأ اسمه في جريدة محلية ضمن قائمة المشتبه فيهم في جريمة قتل لم يسمع عنها من قبل. وعندما ذهب للشرطة ليفهم ما يحدث... استقبله المحقق خالد. نعم، نفس المحقق من رواية "ساعة الغُرباء".
You may also like
Slide 1 of 10
شبٰٰاكہٰ الہٰعشق cover
◇ بظل الغياب ◇ cover
وجع الثأر cover
أسرارالبحر:اللعنة والمفتاح cover
تبَلُد cover
اسير في جحيمها العسلية  cover
سُـكوت يفضح الأسـرار cover
ليس كما تظن (يتم إعادة كتابتها)  cover
ثًلَآثً بًلَآ عٌنِوٌآنِ cover
أبواب الذاكرة - من ملفات ساعة الغرباء cover

شبٰٰاكہٰ الہٰعشق

11 parts Ongoing

"لكل حكاية نافذة تُطل منها الذكريات، ووراء كل نافذة... قصة لم تُحكَ بعد." هذه الرواية ليست مجرد كلمات على ورق، بل هي نبض، شعور، وتمرد صامت على ما لم يُقل. كتبتها لأُفرغ وجعي، لأُرمم صمتي وربما... لأصافح جزءا منكن بين السطور مرحبًا بكن في عالمي العالم اللي كيتكتب بالعين وكيتهجى بالقلب عالم "شباك العشق"