هذه حكاية أسطورية عن ملكٍ صالحٍ أحبّه شعبه بصدق، حتى صار عهده رمزًا للعدل والرخاء. غير أن الغيرة دبّت في قلب أخيه غير الشقيق إيزموند، الذي غاص في الحروب والدماء، بينما كان الملك ينعم بالمجد. حقده دفعه إلى الخيانة، فتحالف مع قبيلة مظلمة منفية تُدعى السوداء، ليصنعوا سحرًا يحوّل الملك إلى بركة مياه، فيغدو أسطورة تُروى للأجيال.
مرت القرون، وكبرت البركة لتصبح بحيرة تُعطي الخير وتخفي اللعنة، نصف المملكة ينعم بخيراتها، بينما النصف الآخر يتجرّع الفقر والجفاف. ومن هناك تنطلق رحلة أديلاين، فتاة شجاعة في العشرين من عمرها، تحدّت الأسطورة وخرجت بلا بركة ولا صلاة، لتسير عبر الغابات والهضاب، وتصل إلى البحيرة التي لا يعرف سرّها أحد. لكن وصولها يُحرّك لعنة قديمة، ويُعيد روح الملك الأسير إلى الظهور من جديد...
english :
This is a legendary tale of a righteous king, beloved by his people with true devotion, until his reign became a symbol of justice and prosperity. Yet envy crept into the heart of his half-brother, Ismond, who sank into wars and bloodshed while the king basked in glory. His hatred drove him to betrayal, and he forged an alliance with an exiled dark tribe called the Black Ones, who cast a spell that turned the king into a pool of water, making him a legend passed down through generations.
Centuries went by, and the pool grew into a lake that gave forth blessings while hiding a curse: one half of the kingdom flourished from its bounty, while the other half suffered poverty and drought. From this fate
تحكي القصة عن فتاة شابة تبلغ من العمر 22 عامًا، تتزوج من رجل متزوج يكبرها بـ17 سنة، تنفيذًا لوصية والدها قبل وفاته. البطل لديه ثلاثة أطفال من زوجته الأولى، وتربطه بها علاقة عادية، لكنها لا تتقبل وجود الزوجة الثانية وتتعامل معها بقسوة.
تدور أحداث الرواية في قرية ريفية هادئة في إيطاليا، حيث تعيش البطلة صراعًا نفسيًا بين مشاعرها الجديدة تجاه زوجها، والتحديات التي تواجهها بسبب ضرتها. ومع تطور الأحداث، يبدأ البطل في التقرب من زوجته الصغيرة، ويقع في حبها تدريجيًا، مما يعقّد العلاقة بين أفراد الأسرة.
الرواية تسلط الضوء على الحب غير المتوقع، والغيرة، وصراع الأدوار داخ ل منزل واحد، في جو مشحون بالمشاعر والتوترات اليومية.