
تصطدمُ الأرواحُ قبل الأجساد، ينسابُ الحنينُ بينهما مثل نهرٍ لا يُجفّ، ويصبح الألمُ لغةً للتقارب والعنايةُ جسراً من شغفٍ إلى شغف ينبضُ بين نبضةٍ ونبضة، بين حذرٍ وجرأة، حتى يتحوّل اللقاءُ إلى قصيدةٍ حية، شعرٌ يُحكى بلا كلمات، وعشقٌ يُشفى ب لا لمس.. حيثُ يتولى جيمي وهو طبيبَُ يافعُ يتملكُ من الجدارةِ ما لا يستهانُ بها مسؤولية سي، وهو مريض عنيد جدًا..All Rights Reserved
1 part