Story cover for فاطِمَهْ by -GUlKD-
فاطِمَهْ
  • WpView
    Reads 100
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 100
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Aug 17
↫مَساحَةٌ مَفْتوحَةٌ لِتَبادُلِ النَّصائِحِ وَالتَّجارِبِ، عَنِ الحَياةِ وَالعِنايَةِ بِالنَّفْسِ وَالبَشَرَةِ وَالشَّعْرِ وَالصِّحَّةِ.. كَلِمَةٌ صَغيرَةٌ قَدْ تَحْمِلُ فائِدَةً كَبِيرَةً                                                   
                ↫وَتُغَيِّرُ يَوْمَ أَحَدِنا.
All Rights Reserved
Table of contents

1 part

Sign up to add فاطِمَهْ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
THE HORIZON.|| الافق by Delphi16_12
42 parts Complete
لَقَدْ كَانَ يَرَى دَائِمًا الْأُفُقِ مِنْ السَّمَاءِ . . إلَّا أَنْ يَدَهُ الَّتِي مَدَّهَا لِلْأَعْلَى لَمْ تَصِلْ قَطّ لِذَلِك الْأَمَل الْبَعِيد . . لَقَدْ كَانَ تعيسا جِدًّا . . إلَّا أَنَّهُ كَانَ يَبْتَسِم أَيْضًا ، لَقَد تَأَلَّم كَثِيرًا . . إلَّا أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْمَهِين إظْهَارِ ذَلِكَ لِلْآخَرِين ! ! . . لَقَد أَرَاد فَقَط الرُّجُوع لِلْمُنْزَل الَّذِي أضَاعَة . . لِذَلِك الْمَنْزِلِ الَّذِي تَمَّ مَحَوْهُ مِنْ قِبَلِ الْآخَرِين ! لَقَد أَرَاد فَقَط مَكَان بَيْن رفيقته الرَّاحِلَة و ابْنَهُ الَّذِي لَمْ يُولَدْ أَبَدًا ! و حِين اعْتَقَدَ أَنَّ مَنْ رَحَلَ لَن يَعُود أَبَدًا ! . . ظَهَرَت أمَامِه مُجَدَّدًا كـ الْأَمَل الَّذِي أَعْتَقِدُ أَنَّهُ فَقْدِه لِلْأَبَد ! . . هَوْسَة الَّذِي أَعْتَقِدُ أَنَّهُ أضَاعَةُ قَد اسْتَرَدَّه فَجْأَة مِمَّا جَعَلَ الْحَيَاة تنبض بِه مُجَدَّدًا ! و ذَلِكَ حِينَ قَرَّر حِمَايَتُهَا و قُتِل كُلٍّ مِنْ يَقْتَرِب مِنْهَا ! . -إيڤان -إيڤا القصه من وحي الخيال و لا تمد للواقع بـ صلة، و ان كان هناك تشابه مع روايه اخرى فهو بمحظ الصدقه لا غير - مجرد تنويه بسيط، الروايه ملائمه لمن هم اعمارهم 16 سنه او اكثر.
You may also like
Slide 1 of 8
نسل الغطاس . cover
When Roses Rot  cover
مِـن بـيـن سُـطـور الـثـأر  cover
المدمنه والمعالج cover
حِينَ أحْببَتكِ ، خَرجَت شيَاطِينِي مِن سُباتِهَا. cover
THE HORIZON.|| الافق cover
𝗹𝗼𝘃𝗲 𝗶𝗻 𝘁𝗵𝗲 𝗱𝗮𝗿𝗸 cover
"وَذَكّر..." cover

نسل الغطاس .

16 parts Ongoing

فِي عَالمٍ يِجمعُ بِين الافِ الاشَخاص مُختلف الجنسَيِات ، الاعَمارُ وحتىٰ التفكيِر ومُتعددين الاشَياء ! هَـو هَادئ ، بَـارد و ذَو مُظهرٍ وَاقرٍ .. يِعيشُ بِمدينةٍ وتَفكيِـرٍ وعَادات وتَقاليِـدُ لِا تَعدُ ولا تُحصىٰ ، مُختلف .. عَكسُهِا تَمامًا .. فَقـد كَانت هَي ، مَرّحة حسَـاسة ذَاتُ مَظهرًا جَذابٍ يِسَتلطفهُ الجمَيِـع تَعيشُ بِتفكيِـر يُناقضُ تَفكيِـرهُ بِالافِ الاشَيـاء عَاداتهِـا تُشاجرُ عَاداتهُ تَقاليِدهّـا تَتنافرُ مَع تَقاليِدهُ ، بِأختصّـار يُستحالُ جَمعهُمّا . شَاء البَـاري واجَتمعا فِي ظَـروفٍ غَريِبـةٍ ، غَامضةٍ ورُغمَ كُل شَيءٍ ورَغم اخَتلافهُمِـا ، اجَتمعا .. مِن هُمّ يِا تُرى وكيِف اجَتمعا ؟ ..