Story cover for ظل المُـرجان  by ZAYNOBA_12
ظل المُـرجان
  • WpView
    Reads 59
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 59
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Aug 17
اتعنى المچان الي كعدته وياك ،
ما الگـاك بس راد اثِر مَنك !.

- عائليه مشوقه لاحداثها ترقبوا ..
- زَنوبيـا .
All Rights Reserved
Sign up to add ظل المُـرجان to your library and receive updates
or
#157ثار
Content Guidelines
You may also like
تاروت by zainab_ali1
57 parts Complete
قصه حقيقية بقلمي : زينـب علـي طلعت من المستشفى اسحل بروحي من وموضوع الرقم كلش قلقني انا متأكدة هو بس شلون دخل للبيت شلون كتب الرقم على ايدي وانا نايمة فتحت باب السيارة وصعدت جانت ظلمة دنيا ليل تعبت من التفكير سندت راسي على ستيرنك السيارة بقيت فترة على هالحالة رفعت راسي بتثاقل عقدت حواجبي ركزت زين اكو ورقة مثبته على بنيد السيارة بسرعة نزلت اخذتها بتردد درت عيني اباوع حواليه وجسمي ثلج من الخوف اكيد جاي يراقبني ليل والشارع فارغ بسرعة رجعت ركض للسيارة نفسي متسارع قفلتها عليه غمضت عيوني وزفرت النفس براحة فتحت الورقة ووسعت عيوني حسيت الدم صار يجري براسي اسمع صوته كالعادة مكتوب بيها نفس الرقم لميتها وعقجتها بيدي حيل وانا احجي - لهنا وخلصص خلصص الموضوع زاد عن حده شغلت السيارة وانطلقت بيها بسرعة وكفت من حسيت اكو شي بالسيارة مالحگت التفت صارت همسه بأذني وانفاسه الحارة لفحت بشرتي وهو يحجي - اششش بلا نفس تحركي أحدهما انخلق منْ نارِ الانتقامِ والآخر من جليد الخذلانِ نساءً تكوننَ من عاصفة العنفوانِ ورجالٍ انكسروا بالبرود والطغيانِ سنقفُ معهم على أعتابِ الحيرةِ لنشهدُ ذلكَ الحدثِ هل سيجدي الندم طريقه إلى الصلاحِ قبلَ فوات الأوانِ؟ أمْ سنتنقل على نوتاتِ الأحزانِ ونعزفُ الآلام بجميع الالحان
You may also like
Slide 1 of 10
أنتقام سيلينا " الأصليه " cover
حياة تزهر من جديد cover
حُج�ر الغربيب cover
لبوة على شفا الثار cover
عــروس الچبايـش cover
"بين الوحوش" cover
البقعة المحرمة  cover
مقبرة الأحياء  cover
أغلال المرجان (غَـربيب) cover
تاروت cover

أنتقام سيلينا " الأصليه "

57 parts Complete

توسمت الطفولةُ البريئة ملامُحها إلا أن تَسللَ الشرِ الى ملجأها لَيلةُ وَ ضُحاها ! تلكَ مُدةُ سَلبتها أمانها بِـ دماء عائلتها لُطخت أبدانُها ليلها الموحشُ قد طال عليها لِـتَوسد الإنتقامُ قلبها شُرارةُ عيونها تطالب دمُ أهلِها