Story cover for  𝐂𝐨𝐢𝐧𝐜𝐢𝐝𝐞𝐧𝐜𝐞 by Bangelover
𝐂𝐨𝐢𝐧𝐜𝐢𝐝𝐞𝐧𝐜𝐞
  • WpView
    Reads 34
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 34
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Aug 17
شُخِّصتُ بِالاِكْتِئابِ، كانَتْ عُزْلَتي هِيَ مَلْجَئي، كانَ حُزْني هُوَ الشَّرَّ الوَحيدَ الَّذي أَشْعُرُ بِهِ، كانَ صَوْتُ بُكائي الصَّوْتَ الوَحيدَ الَّذي أَسْمَعُهُ، حَتّى صادَفْتُها أَمامي، كانَتْ مُنْطَفِئَةً وَبِشِدَّةٍ حَزينَةً، وَلَكِنْ بِطَريقَةٍ ما رَأَيْتُ بِها النُّورَ الَّذي أَرْشَدَني لِرِحْلَةِ التَّعافي مِنْ عُزْلَتي وَاكْتِئابي.


تصميم الغلاف من :- jungkook199959
All Rights Reserved
Sign up to add 𝐂𝐨𝐢𝐧𝐜𝐢𝐝𝐞𝐧𝐜𝐞 to your library and receive updates
or
#577felix
Content Guidelines
You may also like
من تاليف بن الدين منال / هوسي بها غير مجرى انتقامي من عائلتها by ManelManoula065
41 parts Complete Mature
بَطَلُ حِكَايَتِنَا لِنَهَارِ اَلْيَوْمَ هُوَ حُسَامْ , فَتَى شَهِدَ مَقْتَلُ وَالِدَتِهِ اَلْحَنُونَ مِنْ نَافِذَةِ مَنْزِلِ صَدِيقِهِ اَلْمُقَرَّبِ وَهُوَ فِي عُمْرِ اَلزُّهُورِ قَبْلَ أَنْ يُحَاوِلَ اَسْتَعِيَابْ اَلْأُمُورُ حَتَّى لَمَّحَ سَيَّارَاتِ اَلشُّرْطَةِ وَهِيَ تَقُومُ بِمُدَاهَمَةِ بَيْتِهِمْ وَبَعْد لَحَظَاتٍ خُرُوجْوَا وَبَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَالِدُهُ وَهُوَ مُكَبَّلٌ بِالْأَصْفَادِ اَلشَّخْصَ اَلَّذِي وَجَّهَتْ إِلَيْهِ جَمِيعُ أَصَابِعِ اَلِاتِّهَامِ فِي مَا جَرَى لِزَوْجَتِهِ , اَلرَّجُلُ اَلَّذِي مَنَحَهُ اَلْأَمَانُ وَاَلَّذِي كَانَ يَطْرُدُ اَلْوَحْشُ مِنْ تَحْتِ سَرِيرِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ قَدْ تَمَّتْ إِدَانَتُهُ بِالْقَتْلِ مَعَ سَبْقِ اَلْإِصْرَارِ وَالتَّرَصُّدِ . لَمُّ يلمح حُسَامْ يَرَ وَجْهُ ذَلِكَ اَلسَّافِلِ اَلَّذِي تَسَبَّبَ لَهُ بِالْيُتْمِ فِي سِنٍّ مُبَكِّرٍ لِأَنَّهُ كَانَ مِتْغِمْدَا فِي اَلْأَسْوَدِ وَلَكِنَّهُ لَمَّحَ شَيْئًا رَسَخَ فِي ذَاكِرَتِهِ طَوَالَ خَمْسِ وَثَلَاثِينَ سَنَةً كَامِلَةً وَكَبُرَ حُسَامْ عَلَى أَمَلِ أَنْ يَعْثُرَ عَلَى ذَلِكَ اَلْحَقِيرِ كَيْ يَنْتَقِمَ مِنْهُ أَشَدَّ اِنْتِقَامٍ
آلِــيريسيَـا   by lixeran
7 parts Ongoing Mature
وَقَفَ أَمامِي، وَقَدْ تَدَلَّتْ بَسْمَةٌ شَاحِبَةٌ عَلَى شَفَتَيْهِ، كَأَنَّهُ يَسْتَخِفُّ بِي عِطْرُهُ كَانَ يَخْنُقُنِي بِصَمْتٍ، عِطْرٌ لا يُشَمُّ بَلْ يُفْهَمُ .. دَحرَجَ مُقلتَـاهُ نحوِي بعَبَث وَ نبَسَ ، وَهُوَ يُدَاعِبُ شَيْئًا ضَئِيلًا بَيْنَ أَصَابِعِهِ وعلَى الأرجَحِ انَّهَا جَوهرَه .. " أَتَعْلَمِينَ يَا فَجْرِي ، السَّارِقُ الحَقِيقِيُّ لا يَسْرِقُ الأَشْيَاءَ، بَلْ يَسْرِقُ إحتِمَلاتِ رَدِّ الِفعل يَتْرُكُ الفَرِيسَةَ تَتَسَاءَلُ هَلْ أَرَادَتِ الخُسْرَانَ ؟ " أَمِيلُ بِرَأْسِي، أَبْتَلِعُ غُصَّةً لا أَعْلَمُ أَأَسْمِيهَا رِيبَةً أَمْ تَوجُّسًا مِن حَدِيثِه فطَالتُهُ بتَحدٍ ، وَ حِدَّه فمَن يَظُّنُ نفسَـه ؟ " وَلِمَ تَظُنُّ أَنَّنِي فَرِيسَتُكَ ؟ " تَقَدَّمَ خُطْوَةً .. خُطْوَةٌ وَحِيدَةٌ، وَلكِنَّهَا هَدَمَتْ جُلَّ صُمُودِي هَمَسَ، وَصَوْتُهُ يَنْحَتُ مِمَّا بَقِيَ مِنْ جَلْدِي نَحْتًا، كَأَنَّهُ يَرْثِي جِرَاحًا هُوَ سَبَبُهَا .. " لِأَنَّكِ مَا زِلْتِ تُحَاولِـينَ فِهمِي وَهذَا يَكْفِي " عَيْنَاهُ، تِلْكَ اللَّيَالِي المُنْسَكِبَةُ فِي حَدَقَتَيْهِ، كَانَتْ تَنْظُرُ إِلَيَّ وَهِيَ تَخْلِعُ عَنْ رُوحِي آخِرَ أَقْنِعتِـهَا ..
هذِهِ البِدايَةُ... وَلَمْ تَكُنِ النِّهايَةُ by SodaynaAbdAbd
18 parts Ongoing
هذِهِ البِدايَةُ... وَلَمْ تَكُنِ النِّهايَةُ هذِهِ كانَتِ البِدايَةَ، وَلَمْ تَكُنْ كَما ظَنَّهَا الجَمِيعُ نِهايَةً. بِدايَةٌ لِقِصَّةٍ لَمْ يَتَوَقَّعْهَا أَحَد، حِكَايَةٌ لَمْ تُكتَبْ فِي بَالِ أَحَد، وَلَا خُطِّطَ لَهَا أَنْ تَحدُث، وَلَكِنَّهَا حَدَثَت... بِبَسَاطَةٍ، بِعَفْوِيَّةٍ، وَكَأَنَّهَا كَانَتْ تَنتَظِرُ اللَّحْظَةَ المُنَاسِبَةَ لِتُولَد. بِدايَةٌ لِحُبٍّ لَمْ يَكُنْ فِي الحُسْبَان، دَخَلَ القَلْبَ دُونَ اسْتِئْذَان، وَسَكَنَ الرُّوحَ قَبْلَ أَنْ يُنْطَقَ اسْمُهُ. بِدايَةٌ لِلمَجْهُول، لِطَرِيقٍ لَا نَعْلَمُ نِهَايَتَهُ، وَلَكِنَّنَا اخْتَرْنَا أَنْ نَسِيرَ فِيهِ بِقُلُوبٍ مُرْتَجِفَةٍ... وَأَمَلٍ لَا يُوصَف. شُعُورٌ جَمِيلٌ، دَافِئٌ، يُشْبِهُ ضَوْءَ الفَجْرِ بَعْدَ لَيْلٍ طَوِيل، وَشُعُورٌ غَرِيبٌ... لَا يُشْبِهُ أَيَّ شَيْءٍ عَرَفْنَاهُ مِنْ قَبْلُ. وَعِنْدَمَا ظَنَنْتُ أَنَّهَا النِّهَايَة ، عِنْدَمَا أَغْمَضْتُ عَيْنَيَّ مُسْتَسْلِمَةً، فَتَحْتُهَا لِأَجِدَنِي فِي أَوَّلِ السَّطْرِ... فَقَدْ كَانَتْ فَقَط، بِدايَةً. بِدايَةَ كُلِّ شَيْءٍ جَمِيلٍ مَعَكَ، بِدايَةً لِحَيَاةٍ لَمْ تَكُنْ لِتَبْدَأَ... إِلَّا بِكَ.
You may also like
Slide 1 of 9
من تاليف بن الدين منال / هوسي بها غير مجرى انتقامي من عائلتها cover
لَا اَرَاه .. cover
مُخْتَلّ|| Psycho  cover
حُـبُ السِنين  cover
Unspoken Bond cover
You're Mine  cover
آلِــيريسيَـا   cover
  شطرنج الحب cover
هذِهِ البِدايَةُ... وَلَمْ تَكُنِ النِّهايَةُ cover

من تاليف بن الدين منال / هوسي بها غير مجرى انتقامي من عائلتها

41 parts Complete Mature

بَطَلُ حِكَايَتِنَا لِنَهَارِ اَلْيَوْمَ هُوَ حُسَامْ , فَتَى شَهِدَ مَقْتَلُ وَالِدَتِهِ اَلْحَنُونَ مِنْ نَافِذَةِ مَنْزِلِ صَدِيقِهِ اَلْمُقَرَّبِ وَهُوَ فِي عُمْرِ اَلزُّهُورِ قَبْلَ أَنْ يُحَاوِلَ اَسْتَعِيَابْ اَلْأُمُورُ حَتَّى لَمَّحَ سَيَّارَاتِ اَلشُّرْطَةِ وَهِيَ تَقُومُ بِمُدَاهَمَةِ بَيْتِهِمْ وَبَعْد لَحَظَاتٍ خُرُوجْوَا وَبَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَالِدُهُ وَهُوَ مُكَبَّلٌ بِالْأَصْفَادِ اَلشَّخْصَ اَلَّذِي وَجَّهَتْ إِلَيْهِ جَمِيعُ أَصَابِعِ اَلِاتِّهَامِ فِي مَا جَرَى لِزَوْجَتِهِ , اَلرَّجُلُ اَلَّذِي مَنَحَهُ اَلْأَمَانُ وَاَلَّذِي كَانَ يَطْرُدُ اَلْوَحْشُ مِنْ تَحْتِ سَرِيرِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ قَدْ تَمَّتْ إِدَانَتُهُ بِالْقَتْلِ مَعَ سَبْقِ اَلْإِصْرَارِ وَالتَّرَصُّدِ . لَمُّ يلمح حُسَامْ يَرَ وَجْهُ ذَلِكَ اَلسَّافِلِ اَلَّذِي تَسَبَّبَ لَهُ بِالْيُتْمِ فِي سِنٍّ مُبَكِّرٍ لِأَنَّهُ كَانَ مِتْغِمْدَا فِي اَلْأَسْوَدِ وَلَكِنَّهُ لَمَّحَ شَيْئًا رَسَخَ فِي ذَاكِرَتِهِ طَوَالَ خَمْسِ وَثَلَاثِينَ سَنَةً كَامِلَةً وَكَبُرَ حُسَامْ عَلَى أَمَلِ أَنْ يَعْثُرَ عَلَى ذَلِكَ اَلْحَقِيرِ كَيْ يَنْتَقِمَ مِنْهُ أَشَدَّ اِنْتِقَامٍ