Story cover for حفيدة ال عمران by Malad2
حفيدة ال عمران
  • WpView
    Reads 854
  • WpVote
    Votes 334
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 854
  • WpVote
    Votes 334
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Aug 17
1 new part
"في قلب عاصفة من الألم والخذلان، تمشي بطلتنا على حافة الظلام والنور، ممسكة بغصون انتقامها وأسرار قلبها المكسور.

 كل خطوة تخطوها تصنع صدىً من الغضب والشوق، وكل نظرة تحمل رماد الماضي الذي يحرق روحها. في عالم لا يرحم الضعفاء،

 تصنع قوتها من كسورها، لتثبت أن حتى بين الدموع والخيانات، يمكن للروح أن تنتفض وتكتب مصيرها بيدها."
All Rights Reserved
Sign up to add حفيدة ال عمران to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
19 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
هوس الأشهم cover
فـحول شـــيخ الابو مرعي cover
القصر اللعين cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
حفيدة الـ سرحان  cover
فرحه سنيني "الضلم"  cover
بــين قيود الكاسر (الجزء الثاني)  cover
⸸ الرسالة المخبأة ⸸ cover
الغريب cover
عروس الوادي (متوقفه حاليا) cover

هوس الأشهم

61 parts Ongoing

أحداث لا تَكُن في الحُسبان رَجُل سليطُ اليد واللسِان ليلتقي ب أُنثى، ليبدأ خْطواتة بمُراقبتُها، لتصبِحُ المسأله لدى الرجل تحدي، لتلعب الأقدار دورها وتُبعد الطرُقات لَكن....هل يحظى بقلبِ أنثى التحدي؟ أم يبقى مُقيد لها على مَر الزمان!