Story cover for حفيدة ال عمران by Malad2
حفيدة ال عمران
  • WpView
    Reads 502
  • WpVote
    Votes 256
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 502
  • WpVote
    Votes 256
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Aug 17
"في قلب عاصفة من الألم والخذلان، تمشي بطلتنا على حافة الظلام والنور، ممسكة بغصون انتقامها وأسرار قلبها المكسور.

 كل خطوة تخطوها تصنع صدىً من الغضب والشوق، وكل نظرة تحمل رماد الماضي الذي يحرق روحها. في عالم لا يرحم الضعفاء،

 تصنع قوتها من كسورها، لتثبت أن حتى بين الدموع والخيانات، يمكن للروح أن تنتفض وتكتب مصيرها بيدها."
All Rights Reserved
Sign up to add حفيدة ال عمران to your library and receive updates
or
#526انتقام
Content Guidelines
You may also like
الاقنعة السوداء by RaghadKhalil803
46 parts Complete
::- وحشة بدونج .. ابتسمت مستهزئة ، بعد الصار ؟ مستحيل ! بلعت ريكي احس كل جسمي عركاااان ، نتمايل سوية تحت انظار الكل ، يزفر نفس ويرجع يسحب بقوة كانما ، ما اعرف بس .. حجة ::- عطرچ .. دوهني .. دنكت حسيت ايديه تلتف على خصري بتملك ! يعصرني وكانما يريد يدخلني لاضلاعه :- اكرهك ! ابتسم يهز براسه وكال ::- اعرف ! بس انتِ هسه بين ايديه ! بين ايديه وتكرهيني ؟ تناقضج عجيب جداً .. اريد احجي ما نطاني مجال دفعني لازم ايدي وجرني عليه بقوة بحركة سريعة صرت نايمة على ايده ، رجع كومني لازم ايدي خلاني افتر حوالين نفسي .. احس روحي طايرة بين ايديه ، يحركني على مزاجه مع صوت الموسيقى .. :- عجبتيني بوكت ماجان اكو شيء عاجبني ! ابتسمت وكلت :: اني ماكو شيء عاجبني ! حتى انتَ . تفقد فضة ذاكرتها بشكل جزئي ، فهي لم تعد تتذكر اخر سنوات لها ، ومن هنا تبدأ رحلة الصراع صراعها مع نفسها لتتذكر كل شيء ولكن بيوم وليلة يحدث مالم يكن بالحسبان بقلمي انا الكاتبة رغد خليل 2024/3/14
You may also like
Slide 1 of 10
أضغان السدف cover
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
قزح 107 cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
الاقنعة السوداء cover
جدار من وهم cover
وقار الغريب cover
بسمة القدر  cover
قيود بين الاضلاع cover
ابناء الشنار cover

أضغان السدف

39 parts Ongoing

تحذير ! لا تثق في من هُم حولكَ . في حربٌ ثائِرة يصبحُ الانتقام سِلاحكَ الوحيد ونقطة النهاية هيَ بداية لنقطة تحول كاملة . - مَن ذلك الرخماء الذي تَتحدثونَ عنهُ ؟ هوَ .. شيطانٌ يملكُ من الملائكة صِفات قلبهُ من الضغنِ أصبح فُتات انتقامهُ ثائرٌ لا يُبالي للعادات كلُ قريبٍ وبعيدٍ يأخذ من حقدهُ شتات وحينَما يَقتربون لمعرفة من هو يتلبسُ بقناعٍ آخر .. كَظل يسيرُ على جُثثِ الغَفَلات . - بـقلمي زَينب الـهادِي