Story cover for الفراشة القاتلة by LrGrl3
الفراشة القاتلة
  • WpView
    Reads 76
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 76
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 9
Complete, First published Aug 17
ليست كل الفراشات لطيفة...
 فهناك من ترفرف بأجنحتها لترسم بالفوضى أجمل لوحات الدم.
 هي ليست قاتلة متسلسلة فحسب، بل فنانة مجهولة، ترى في الموت فناً، وفي الرعب لغةً خفية.
حين تختلط البراءة بالقسوة، يصبح الجمال سلاحاً... وتغدو الفراشة لعنة تطير فوق الجثث الفاسدة.
All Rights Reserved
Series

دراكيلوثينا

  • دراكيلوثينا cover
    Season 1
    24 parts
  • Season 2
    9 parts
  • دراكيلوث cover
    Season 3
    1 part
Sign up to add الفراشة القاتلة to your library and receive updates
or
#683دارك
Content Guidelines
You may also like
قيامه اورورا 🪐 by leylaStefan
4 parts Ongoing Mature
من كتابه: فيكتوريا مونتغمري ليليث ليس مجرد شيطان، بل لعنة تمشي على قدمين، خُلِق من رماد خطيئة قديمة لا يذكرها أحد، لكنه ما زال يدفع ثمنها. يحيي الموتى بلمسة، لا رحمة فيها ولا دفء، ويخسر في كل مرة جزءاً من روحه التي لم يبق منها الكثير. يعيش في الظلال، يراقب العالم من خلف حجاب البرود، لا يسمح لأحد بالاقتراب، لأن من يقترب منه... يحترق. ومع ذلك، خلف القسوة المميتة، يوجد قلب منسي، قلب لم يمت، بل أُجبر على الصمت لقرون، حتى ظهرت أورورا. أما أورورا، فهي فتاة عادية في الظاهر، لا تتذكر سوى شظايا من ماضٍ مشوّش، مشبع بالخوف والصراخ والنار. كل ليلة تستيقظ من كوابيسها والدموع في عينيها، ولا تعلم السبب. لكنها تشعر، في أعماقها، أنها ماتت من قبل... مرات. وأن هذه الحياة ليست الأولى، وربما ليست الأخيرة. بداخلهـا فراغ لا يملؤه أحد، إلا ذلك الشيطان الذي يخطف أنفاسها بنظراته، والذي أعادها للحياة دون إذن منها. هي ليست ضحية، لكنها تجهل ما تكون. بريئة، نعم، لكن تحت هذه البراءة، هناك قوة نائمة تنتظر القيامة... تماماً مثلها.
You may also like
Slide 1 of 10
عالم ما خلف الإطار cover
اللعنة  و الخطيئة cover
insaid darkness! cover
المقبرة  cover
عشق فرعون   cover
"احترق حبآ" cover
حب انتقام  cover
"أثر الماضي" cover
روح ...... بقلم فاطمة نجار cover
قيامه اورورا 🪐 cover

عالم ما خلف الإطار

4 parts Ongoing

حين عُثر على فنانٍ مشنوقًا في شقته، ظنّ الجميع أنه مجرد انتحار آخر... لكن "إلينور"، المحققة ذات الماضي المكسور، ترى ما لا يُرى في القضية. لوحات مشوّهة، ذكريات تُبعث من تحت الغبار، وجوه في المرايا... وكلهم يشيرون إلى شيء واحد: لعنة بدأت منذ زمن، وما زالت تبحث عن ضحية جديدة. ماذا لو لم تكن الحكاية عن جريمة، بل عن حقيقة مدفونة في لوحة؟ كل من رآها... اختفى.