Story cover for _The Markovins _ by Hdush_fn
_The Markovins _
  • WpView
    Reads 458
  • WpVote
    Votes 48
  • WpPart
    Parts 11
  • WpView
    Reads 458
  • WpVote
    Votes 48
  • WpPart
    Parts 11
Ongoing, First published Aug 18
اسمي إليارا.
على الأقل، هذا الاسم الذي أعطوه لي في الميتم.
فتاة يتيمة، بلا ماضٍ، بلا صورة، بلا ذكرى... فقط اسمي وماضي المجهول 
كبرت بين الجدران الباردة والوجوه المتعبة، أحاول أن أكون "عادية"، أن أعتاد على هذه الحياه لكني لا أستطيع 

وفي أحد الأيام...
جاء رجل.

لم يكن كالباقين الذين يزورون الميتم، كان هادئًا، أنيقًا أكثر من اللازم... وكانت نظراته لي غريبة، حادة، متفحّصة.

قال إنه يريد تبنّي فتاة.
وقال أيضًا... إن اسمي مألوف له.

شيء داخلي لم يطمئن.
لم أكن أعرف لماذا، لكن روحي كانت تصرخ.
ورأيت نظرة في عينيه جعلت قلبي يبرد.

ليلة واحدة فقط، كانت كافية ليكتشف أنني "هي"، الفتاة التي حاولوا الوصول لها منذ سنوات...
ولكنّي لم أكن مستعدة لأن أكون ضحيّة أخرى.

هربت.
جريت تحت المطر، بين الأزقة المظلمة، جرح في كتفي من السقوط، وقلبي ينبض كطبول الحرب.
لم أكن أعرف إلى أين أذهب... كنت فقط أهرب.

إلى أن وصلت إليه.
ذلك الرجل الملثم، طويل القامة، عيناه باردة كأنهما من حجر،
لكن حين نظر إليّ...
All Rights Reserved
Sign up to add _The Markovins _ to your library and receive updates
or
#7أخوه
Content Guidelines
You may also like
كان علي أن أقتلك أيها الجنرال by Asveta69
5 parts Ongoing Mature
"كان يجب أن تكون رصاصتي الأخيرة... لا قصّتي الأولى." "أنا لم أُخطئِ الهَدف... أنا فقط أَحببتُهُ قبل أن أُطلِق." كُلّ شيءٍ فيّ كانَ يصرُخُ باسمٍ واحِد: رِينالدي. ليسَ لأنّهُ أَنقذ العالَم... بل لأنّهُ دمّرَ عالَمي. دخلتُ الجيشَ والرّصاصةُ مَحجوزةٌ له، اسمهُ كانَ مَحفورًا على كُلّ كابُوسي، ووجهُهُ يُلوّثُ ذاكرتي كُلّما أغمضتُ عيني. جِئتُ لأنتقِم. لأبي الذي لم يُسمَع أنينُه، ولجثّتهِ التي عادت إليّ باردةً... داخلَ صندوقٍ لا يُشبهه، ومعها ورقةٌ لا تحملُ حتّى اعتذارًا حقيقيًّا. لكنّهُ... لم يكن كما تخيّلت. كانَ أكثرَ هُدوءًا... أكثرَ خُطورة... وأجمَلَ مِمّا يَنبغي. درستُ خطواتهُ لأُسقِطَه، لكنّ خُطواتي أنا من انزلقت نحوه. من اقتربتُ أكثرَ ممّا ينبغي... ووقعتُ في العُيونِ التي قتلتني بلا بارود. أحببتُه. بالخَطأ، بالحَماقة، بكُلّ ما أملِكُ من ضَعف. وأحببتُهُ في اللحظةِ الخاطئة... لأنّه حينَ عَرَف، لم يتردّد. ضَغَطَ الزِّناد. وانتهت قصّتي... تَمامًا كما بَدأت. ⛓️ "أدريان رينالدي... كان يجب أن أقتلك."⛓️ ا"لجنرال أدريان رينالدي"" "أريانا فالينتيري"
آسيلون by Foratx
6 parts Ongoing Mature
نَـاظرتُ عينيه القَلِقة وهَو يَـطمئِن عَليّ بَـعد مَا حدث، زَفرتُ بِـقوة...وَجوده يَخنقني، يَقتلني "أبتعد عَنيّ" نَبستُها بِـصوتُ مَخنوق بالبُكاء، ألا أنهُ تَـجاهلني "قُلت لكَ أبتَعد عَنيّ! كَيف تَجرؤ عَلى العودة بَعد مَا كَسرتني؟" "أنتِ كُلي،حياتي، كيف استطيع خذلانكِ؟" "لَكنك فَعلت! لقد فعلتها! " صَرختُها بِـحده وأوصالي تَرتجف "عليكَ أن تَعلم يا أبن الرمَادي، لَن تَجد لَك مَكان في قَلبي بَعد فعلتكَ" بـخذلانٌ شَديد، أنهيتُ كلامي وهو يَقطر دماء جرحُ نبع من ثقة سنين. ــــــــــــــــــــــــــــ الصمتُ يُخفي أنهيار . اسمٌ يُردّدهُ الريح في مَكان مُنسى. اختفاؤها.. بداية مرعبة لها. وعودتها، انتهاء الرعب وبداية الدمار. ظلامُ يُهدّد بكشفِ حقيقةٍ مُروّعة مدفونه. وصمتُ يُخفي أسرارًا تُنذر بالدمار. هل سينجو كلاهما... أم سيُدمران العالم، بينما يبحثان في ظلامهم عن حياةٍ لا تُشبه الهلاك؟ ففي حياتهما، وعودٌ لم تُوفَ، وقلوبٌ لم تنجُ. كابوسٌ لا ينتهي. صمتٌ مخيف وكأنه اللحظة ألاخيرة. نداءٌ لم يُسمَع. وذكريات لإنقاذ ما تبقّى من عِلاقات. _______ صُنِفت للبالغين لاحتوائِها على بعض المشاهد الدموية، كل الحقوق محفوظة لي كـكاتبة. رجاءا عدم استنساخ شي من الروايه♭ تم التخطيط لها: 2022/7/18 تم الانتهاء: 2023/
dark life || N.R  by tij_44
15 parts Ongoing
> عندما يُصبح العالم قاسيًا بما يكفي ليسلبك أغلى ما تملك... حين يُسرق منك وطنك الصغير، ذلك المنزل الذي كان يومًا مليئًا بالضحكات والدفء، لم نكن نعلم أن النعيم لا يدوم، وأن الضحكات يمكن أن تنقلب صمتًا في لحظة. في تلك الليلة... تمنيت لو أنني استمعت إلى أختي. لو لم أعاند لأخرج وألعب مع جروي الصغير في الحديقة. نفس الحديقة التي كنت أملأها ضحكًا مع والديّ، أصبحت شاهدة على نهايتي... أو بالأصح، على نهايتهما. رأيت كل شيء. الموت لم يطرق الباب، بل اقتحم حياتي أمام ناظري، وتركني طفلة بلا أم، بلا أب، بلا أمان. لكنّي أعدكما... سأجد القاتل، سأجعل العدالة تنطق باسمه. أعدكما بكل ما تبقّى في قلبي المحطّم. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ✦ استمتعوا بالقصة... ✦ كل ما فيها من أحداث وشخصيات من وحي الخيال، وأي تشابه هو مجرد صدفة لا أكثر. ✦ دمتم بخير ودفء، وقراءة ممتعة لكم دائمًا. 🖋️
Even in the hell by AmmousEya
22 parts Complete Mature
فتحت عينيها داخل الميتم لتهرب منه ما ان بلغت الرابعة عشر حيث تصادفت طرقتها مع زعيم مافيا على وشك الموت .. ماذا ستفعل ايلينا بعد ان تخطط لسرقة نفس الزعيم بعد مرور ثمان سنوات ؟ مقتطف من القصة "لماذا أعدتني ألكساندر بلاك ؟ .. ظننتُ أن كتابنا قد أغلق منذ عشرة أشهر على ما أعتقد .." إبتسم بمكر "ليس و أنا لم أكتب كلمتي الأخيرة روزماريا .." هذا مستفز أشعر بأني سأفقد ذرة العقل التي بقيت لدي من حجزي .. " أوه .." وضعتُ يدي فوق فمي بتفاجأ "لم أكن أعلم .. حسنًا لنرى .." عدتُ أجلس فوق السرير و أطالعه بهدوء "لتكتب .. هيا أنا أستمع إليك .." أنزل ساقه و وضع مرفقيه فوقهما ثم كور يديه و نظر لي "حسنًا لنبدأ .. لماذا ظهرتي و إختفيتي بتلك الطريقة ؟.." قلبتُ عيني بملل .. هل هو جاد ؟ .. ظننتُ أن كلماته الأخيرة ستكون رصاصة داخل رأسي .. "أردتُ ذلك و حدث .. و ها أنا ذا غادرتُ دون أن تمسك شائكة .. هل هي إجابة جيدة ؟.." تصلب جسدي من نظاراته المهددة .. علي أن أخرس بعد الآن "ماذا أخذتي مني لتهربي بتلك الطريقة ؟" قهقهتُ بصوت مرتفع و ما إن نظرتُ نحوه حتى وضعتُ يدي فوق فمي بسرعة محاولةٍ كتمها .. أخذتُ نفسًا عميق و أنزلتُ يدي بعد أن توقفتُ عن الضحك ثم رفعتُ عيني نحو خاصته و أجبته بثقة "قلبك على ما أظن .." رواية جديدة ..
You may also like
Slide 1 of 9
كان علي أن أقتلك أيها الجنرال cover
THE SINS - الخطايا cover
" خطيئته المقدسة " cover
آسيلون cover
dark life || N.R  cover
ارث الحاصد //The Reaper's Legacy (رواية 2 من سلسلة الحاصد)  cover
الأمان المسموم cover
Even in the hell cover
My quest for bliss cover

كان علي أن أقتلك أيها الجنرال

5 parts Ongoing Mature

"كان يجب أن تكون رصاصتي الأخيرة... لا قصّتي الأولى." "أنا لم أُخطئِ الهَدف... أنا فقط أَحببتُهُ قبل أن أُطلِق." كُلّ شيءٍ فيّ كانَ يصرُخُ باسمٍ واحِد: رِينالدي. ليسَ لأنّهُ أَنقذ العالَم... بل لأنّهُ دمّرَ عالَمي. دخلتُ الجيشَ والرّصاصةُ مَحجوزةٌ له، اسمهُ كانَ مَحفورًا على كُلّ كابُوسي، ووجهُهُ يُلوّثُ ذاكرتي كُلّما أغمضتُ عيني. جِئتُ لأنتقِم. لأبي الذي لم يُسمَع أنينُه، ولجثّتهِ التي عادت إليّ باردةً... داخلَ صندوقٍ لا يُشبهه، ومعها ورقةٌ لا تحملُ حتّى اعتذارًا حقيقيًّا. لكنّهُ... لم يكن كما تخيّلت. كانَ أكثرَ هُدوءًا... أكثرَ خُطورة... وأجمَلَ مِمّا يَنبغي. درستُ خطواتهُ لأُسقِطَه، لكنّ خُطواتي أنا من انزلقت نحوه. من اقتربتُ أكثرَ ممّا ينبغي... ووقعتُ في العُيونِ التي قتلتني بلا بارود. أحببتُه. بالخَطأ، بالحَماقة، بكُلّ ما أملِكُ من ضَعف. وأحببتُهُ في اللحظةِ الخاطئة... لأنّه حينَ عَرَف، لم يتردّد. ضَغَطَ الزِّناد. وانتهت قصّتي... تَمامًا كما بَدأت. ⛓️ "أدريان رينالدي... كان يجب أن أقتلك."⛓️ ا"لجنرال أدريان رينالدي"" "أريانا فالينتيري"