Story cover for  فصول تحت الرماد by dtooot
فصول تحت الرماد
  • WpView
    Reads 361
  • WpVote
    Votes 40
  • WpPart
    Parts 11
  • WpView
    Reads 361
  • WpVote
    Votes 40
  • WpPart
    Parts 11
Complete, First published Aug 18
Mature
حكاية ليان ..فتاة هادئه تكبر بين اب حنون وام صارمه محبة للمثاليه والعلم في بيت واسع يخفي خلف جدرانه صمتا اثقل من الكلام من طفولة حالمة بريئة الى صراع معا الحياة ... ومن رماد يولد جمره جديدة تشعل الطريقه نحو الامل
All Rights Reserved
Sign up to add فصول تحت الرماد to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مـُنقذ ليل by NourhanKhaled0_0
50 parts Complete
هُنا، كانت طفلة تكبر وهي تحمل في قلبها أحلامًا أكبر من عالمها. كانت ترى في المستقبل نافذة مفتوحة على أملٍ مشرق، حيث أرادت أن تصبح صيدلانية، أن تكون جزءًا من شيء أعظم، شيء يمنح الآخرين الشفاء،لكن العالم، لم يكن كما تتخيله،ففي لحظة واحدة،تغير كل شيء. صوت أمها كان كالسيف الذي قطع أحلامها دون رحمة. لم يكن الأمر مجرد قرار عابر، بل كان حكمًا نهائيًا.لن تُكمِل دراستها، لن تسلك ذلك الطريق الذي طالما حلمت به. كان قدرها، كما أُملي عليها، أن تصبح زوجة،وليس أن تحمل كتب العلم في يديها. الهروب لم يكن خيارًا، لكنه أصبح الحل الوحيد. يدٌ ممتدة من بعيد، يد كانت أقرب إلى روحها، أخذتها بعيدًا عن تلك القيود. وجدت نفسها في بيت آخر، بعيد عن صوت الأم وسلطة الأخ. كان هناك هدوء جديد في حياتها، لكنه كان هدوءًا مشوبًا بالخوف. في هذا البيت الجديد، عادت للكتب، عادت لأحلامها، ولكن شيئًا آخر كان يترقبها في الأفق. لقاء غير متوقع غيّر مجرى حياتها مرة أخرى. شخص ظهر في حياتها، لم يكن جزءًا من الألم الذي عاشته، لكنه كان جزءًا من الشفاء. كان حضوره غير واضح، غامض، لكنه بعمقٍ غير قابل للتجاهل. لم يحاول أن يمحو جروحها، لكنه كان حاضرًا ليخفف من ألمها، ليكون ظلًا يرافقها في طريقها رواية:منقذ ليل _نورهان خالد
You may also like
Slide 1 of 9
نجمة الشمال (الجزء الأول من لعنة عبر العصور) بقلم :منة الله عماد  cover
حفيدة الذيبه cover
ظل العدالة  cover
احفاد عمران  cover
💔ضحيه ثقه💔 روايات ليبيه cover
اللبوة المجروحه cover
مـُنقذ ليل cover
احببت قويه.. cover
روح طيفان  cover

نجمة الشمال (الجزء الأول من لعنة عبر العصور) بقلم :منة الله عماد

73 parts Complete

توسعت مقلتاها وهي ترى حولها تلا من الهياكل البشرية ،الجدران مليئة برسومات غريبة لغربان مصلوبة وأخرى لذئاب مفجرة الأمعاء مصبوغة جميعها باللون الأحمر القاتم تكاد تجزم انها دماء تعود لاناسي ...بدأت انفاسها بالإختفاء وهي تشعر بشئ يداعب ظهرها ببطئ مهلك ، دقات قلبها تتسارع بعنف، لتشعر في تلك اللحظة أن قلبها قد اوشك على التوقف عن ضخ دمائه فزعا مما يحدث ، بدأ ذلك الشعور المقيت المسمى بالخوف بالسيطرة عليها حتى كاد ينحل أعصابها، مستغلا ضعف إيمانها طاويا كل ما حملت من ثبات ملقيا إياه جانبا فياله من بغيض . مرت الثواني بصعوبة بالغة ،لم يسمع فيهم سوى صوت الصمت أجل إمتلك الصمت صوتا وياويلتاه كم كان مهيبا مفزعا . صرخت بكل ما إستطاعت من قوه تستغيث به فهل سينجدها ؟ ما رأيك أن تكتشف ذلك بنفسك ،فأنا مشغول حقا الأن ...................... بقلمي المتواضع :منة الله عماد