
في تلك اللعبة، إما أن تحيا في جحيمها، او تُحرق بنيرانها!لا خياراً رمادياً بينهما ، لذلك: إما أن تُساعدوني على النجاة او تُراقبوا نهاية أيامي الجحيمية بصمت. احذروا جميعاً مما تلعبون...فقد ينقلبُ عليكم يوماً ما....ويجعلُكم انتم لعبته الخاصة." 1All Rights Reserved