Story cover for الجلسة المحرمة by omargamea
الجلسة المحرمة
  • WpView
    Reads 20,997
  • WpVote
    Votes 226
  • WpPart
    Parts 30
  • WpView
    Reads 20,997
  • WpVote
    Votes 226
  • WpPart
    Parts 30
Complete, First published Aug 19
الجلسة المحرمة... 
حيث يبدأ كل شيء بجرأة، وينتهي بثمن لا يحتمله قلب.


⚠️تحذير : هذه الرواية تتحدث عن الرومانسية المظلمة  لهذا ستكون أحداثها بعض الشيء حادة.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الجلسة المحرمة to your library and receive updates
or
#5جديدة
Content Guidelines
You may also like
روميو وجوليت ٢٠٢٣ by Millymohsen
38 parts Complete
قام بسحب مقعدها لتلتصق بصدره رغمًا عنها، فقد كانت قريبة جدًا منه. نظرت له وقد تملكتها الصدمة من حركته، فأي عمل هذا! لم يعطي أهتمام لصدمتها فقط يطالع كل أنش بملامحها الرقيقة والتي سحرت عيناه الردمادية بسحرها الأسود. أقرب يده ليحرر خصلاتها أسفل صدمتها من جرأته الغير معهودة لها. تحدث بأنفاس متحجرشة ويداه تعبث بخصلاتها بهدوء: _كده أحسن. نظرت ليده وله والتوتر يزداد بداخلها، ابتعدت حتى تهم بالنهوض ولكن سحبه لمقعدها من جديد وتثبيت قدمها بقدمه أثار صدمتها وبث الخوف بقلبها. تحدث بصوت هادء ويداه تحنو فوق وجنتيها، والأخري فوق خصرها، فكلماتها هربت من حلقها مما أنتابها من صدمة. أنفاسه الاهبة تصطدم بوجنتيها الرقيقة مما يدل على قربه الشديد منها: _مقليش مراد أن عنده بنت أخ بالجمال والشراسة دي. نظرت له ومايظهر بعيناها من خوف لايطابقها منذ قليل، حاولت التحلي بالشجاعة لتبعده وتنهض بسرعة كما وكأن عقربة لدغتها! تحدثت وهي تبتعد عنه بأنفاس يصعب صعودها وبكلمات متقطعة: _اا، أنت، أنا، مش عايزه أشتغل. أمسكت بمقبض الباب وعند همها بفتحه أوقفتها كلماته الهادءة: _مسمحتلكيش بالخروج، غير أنك اتقبلتي بالشغل ومش هقبل استقالتك. التفتت لتنظر له فشعورها الأن يخبرها بأنها وقعت بشباك أحدهم! ليس مجرد عمل كما
You may also like
Slide 1 of 10
روح ألرسام  cover
بيني وبينك عداوة... وحب!  cover
مُهَرِج وفَرِيسَة " المُؤَسَسة " cover
مغامرة مراهقة cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
حبيبي الجني (مكتملة) cover
اللعب بالنار _مكتمله_ cover
روميو وجوليت ٢٠٢٣ cover
للقدر قول اخر 🔞🔞 cover
رقصة الدم الاخيرة cover

روح ألرسام

43 parts Complete

يا فاتِنَ ألحُسنِ إنَّ الحُسنَ يأسِرُني كَالبَدرِ وَجهُكِ وَ العَينينِ تَسحِرُني