
قبل سبعة عشر عاماً كان هُنالك فتى في الـسادسة من عمره يقضي اجمل واروع ايام حياتة رفقة عائلتة الا ان جاء ذلك اليوم الذي انقلب فية كل شيء رأساً على عقب بـ اختطاف الفتى الصغير من بين احضان عائلتة كان ذلك اليوم هادئ وجميل عندما قررت الام ان تكلم زوجها ان يخرجو للتنزه في حديقة قريبة من بيتهم بدون الحرس لكي يحضو بـ اجواء عائلية ولكن لم يخطر ببال احد ان تلك السويعات القليلة سوف تدمر حياتهم جميعاً باخذ سعادتهم .........All Rights Reserved