Story cover for رواية " علي درب الله ألتقينا " بقلمي منة احمد "جوهرة الصعيد "  by maneahmed458
رواية " علي درب الله ألتقينا " بقلمي منة احمد "جوهرة الصعيد "
  • WpView
    Reads 32
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 32
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 19
تم نشر الرواية في معرض القاهرة الدولي 2025 

ومعرض تونس الدولي 2025 ومعرض ساقية الصاوي 2025

مع دار وميض للنشر والتوزيع 

الوصف🌸🌸🌸 .....

يشاء القدر ان يجعل لنا نصيبا وتشاء البشر ان تؤذينا ❤

هل تؤمن بوجود الحب ام في قصص روميو وجوليت او قيس وليلي او حتى عنتر وعبلة 
ولكن الم تسمع قول رسول الله صلي الله عليه " لا تؤذونني في عائشة " 
لكن لكل درب قضاء وقدر !
الحب الصادق من سيصمد في النهاية 
هتحارب ولا هتهرب من الحب زي بطلتنا ؟
على درب الله التقينا هي بداية كل طريق وبداية كل نهاية 
لان البداية كانت 
على درب الله🌸🌸🌸

بقلمي  :

الكاتبة : منة أحمد المحرق " جوهرة الصعيد " 

جميع الحقوق محفوظة لدي دار وميض للنشر والتوزيع ومن يخالف ذلك فسوف يعرض نفسه للمسألة القانونية ......
All Rights Reserved
Sign up to add رواية " علي درب الله ألتقينا " بقلمي منة احمد "جوهرة الصعيد " to your library and receive updates
or
#311الله
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
النهاية الوحيدة cover
حُجر الغربيب cover
رقصة الدم الاخيرة cover
على قمة الحكيم الجزء الثالث ( بعد اميال )  cover
على حافة الثأر  cover
عــروس الچبايـش cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
طوفان الدُرة " ملحمة طوفان هزمهُ العشق"  cover
اذوب فيك موتا "الاربعيني 3"  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

137 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.