
في لحظة صدفة كسرت الأبدية، خرج الأسير من قبر الزمن... لم يكن السجن أشدّ وطأة من خلخالٍ رنَّ عند الغروب، ولا العتمة أعمق من عينيها. هنا تبدأ الحكاية: هوسٌ عتيق، عشقٌ مقيّد، وأسرار لا تفكّ إلا بالدم والنار. عطرها حرّرَه... وخلخالها كبّلَه، لتولد أسطورة عشقٍ لا يعرف حدود البشر.All Rights Reserved