
إلى كلِ من يشعر بالغربة في هذا العالم، إلى كل تائهٍ في دروب الحياة خانته نفسه وأهلكته، إليك أزفُ كلماتي، لعلها تكون ضمادًا لجراحك، وأُنسًا لفؤادك، لعلك تجدُ سبيلًا جديدًا لتطيب نفسُك. بدأت في السادس والعشرين من شهر صفر عام ألفٍ وأربعمائة وسبعة وأربعين.All Rights Reserved