
لن يختلف شيء.. ففيليب لم يجده احد... والان ثيودور هو الحاكم. . . . . ...بدأت تركض حالما ذهب الجنود ، وبسرعه تركض و الدموع تنساب علي وجنتيها... تحررت.... تحررت.... اخيرا. . . . . اشتدت يده علي خصرها... يحاول إمساكها.. لكي لا تسقط اللعنه من اين ظهرتي...تمتم بغضب. . . . . هذا مستحيل! انه الملك! فكيف لي ان اذهب وأقنعه بشيء لم أعلمه إلا الان! بدأت في ٢٠٢٣ ولازالت مستمرةAll Rights Reserved