"انتقلتُ إلى حيّ هادئ في لوس أنجلوس بعد حصولي على منحة جامعية... لكن لم يخبرني أحد أن جيراني ليسوا بشرًا."
كنت أسمع أصوات خطوات في الممرّات الفارغة، نوافذ تُفتح وتُغلق وحدها، وعيونًا تلمع من بعيد في عتمة الليل. الجميع حذرني من السكن هناك، لكنني لم أستمع.
في البداية، ظننت أنهم مجرد سبعة شباب وسيمين يعيشون في المنزل المقابل... لكن شيئًا فيهم كان مخيفًا، وكأن الهواء من حولهم يثقل صدري كلما اقتربوا.
لم أعرف وقتها أنني مختلفة، وأن قدومي إلى هنا لم يكن صدفة... لم أعرف أنني "المفتاح" الوحيد لرغبتهم المكبوتة، ولعنتهم التي دامت مئات السنين.
وما بين الخوف والفضول... كنت على وشك اكتشاف أن بعض الأبواب، إذا فُتحت، لا يمكن إغلاقها أبدًا.
I moved to a quiet neighborhood in Los Angeles after receiving a college scholarship... but no one told me my neighbors weren't human."
I could hear footsteps in the empty hallways, windows opening and closing on their own, and eyes gleaming in the distance in the dark of night. Everyone had warned me not to live there, but I didn't listen.
At first, I thought they were just seven handsome young men living in the house across the street... but something about them was eerie, as if the air around them felt heavy on my chest as they approached.
I didn't know then that I was different, that my arrival here wasn't a coincidence... I didn't know that I was the only "key" to their repressed desire and their centuries-old curse.
Between fear and curiosity... I was about to discover that some doors, once opened, can never be closed.
كل شيء يمضي علينا لابد أن نتعلم منه درساً.أعظم مأساة تحل على المرء، أن يفقد قدرتهُ على مواساة نفسهِ.لا حياة لمن يظل واقفاً على الضفاف ، خائفاً من الأمواج و الأعاصير ، الحياة لمن يتحرك ، يُقدِم ، يُقبِل ، يخوض ، يتعثر ، ينهض ، يصبر ، حتى يظفر أخيرًا ..
_________.
ابطال الروايا:
يوناه-ايليت
وونيونغ-ايف، ايزون
اونتشاي-ليسرافيم
هيسونغ-انهايبن
سونغهون-انهايبن
نيكي-انهايبن
____________.
الأحداث مجهود مني، اذا شفتو شيء مشابه لروايتكم معناها صدفه
الغلاف من: @aurora_Mi
البداية: 2024/4/16
النهاية: