
لطالما ألقت النساء بأنفسهن على جاستين ماكارثي، فأي امرأة لا تحلم بأن توقع بذلك الرجل الوسيم وتتنعم بثروته الطائلة! تصور جاستين أنه أمن تلك المضايقات، عندما وظف راشيل سكرتيره خاصة لديه فهي امرأه عادية الجمال متحفظه ولا نية لديها في اغوائه إلى أن جاء ذلك اليوم خلال رحله عمل ساعدها لتتحرر من محنه تواجهها، فتحرر جمالها وانطلق أمام ناظريه، ولم يعد جاستين يكتفي برؤيتها جالسه بتحفظ خلف مكتبها لكن الوميض الغريب الذى يلمحه في عينيها يجعله يتردد قبل أن يدرج الحب في جدول أعماله! *روايات أحلامAll Rights Reserved