في صمت مثقوب بالغياب تعلو صرخة لا يسمعها أحد فتاة ولدت على حافة الفقد تحمل على كتفيها ما يفوق عمرها وتخفي خلف عينيها حكاية لم ترو حين يلتقي الطريق بالغريب تبدأ خيوط القدر بالتمازج كان الظلال تتواطأ مع الصمت لتكتب سفرا لا يشبه ما قبله إنها حكاية يتم يتوارى خلف الصبر ولقاء يزرع الأسئلة أكثر مما يهب الإجابات حكاية يلفها الغموض ، ويمهد لها القدر بلغة لا تقرأ إلا بالقلب بغداد | مدينة السلام الأنبار | ولاية الدليم الكَاتبه ::- طيبهَ القصه حقيقيهAll Rights Reserved