قصة واقعية تحكي قصة شاب فلسطيني يبلغ من العمر 19 عامًا يعيش في غزة، وسط القصف المستمر والحصار الخانق. تتبع الرواية يومياته المليئة بالخوف، الفقدان، والضغط النفسي، لكنها في الوقت نفسه تسلط الضوء على لحظات الصمود، الشجاعة، والتضامن بين الناس في مواجهة الدمار. من خلال عينيه، نرى كيف يحاول البقاء على قيد الحياة، حماية أحبائه، والحفاظ على إنسانيته رغم القسوة المحيطة به. القصة تمزج بين الألم العميق والأمل المستمر، لتكون شهادة على قوة الروح البشرية في أحلك الظروف. ---All Rights Reserved