نزل من وسيلة المواصلات التي ركبها وقد أصبح يفصله شارعان يعبرهما فقط ثم يصل إلى تلك الشقة مجددًا، يبدو ساكنًا من الخارج وبداخله امواج عاتية تكاد تُغرق كل شيء، وذهنه يردد: هل بعد الفراق يا أمي لقاء؟ وقبل أن يخطو خطوته الأولى رآهAll Rights Reserved
3 parts