
لم يكن الحادث مجرّد نهاية... بل بداية كل شيء. حيث وجدت ليلى نفسها عالقة بين حياة لم تخترها وأسئلة لا تنتهي. رحلتها من الفقد إلى التبني من قِبل عائلة آل دارلينغتون لم تكن ترفا أرستقراطيا.. بل اختبارا قاسيا لهويتها. والأهم صدامها بإبنهم الغامض.. الذي عاد بعد سنوات من الغياب.. بحضور يثير فضولها ويجرّها إلى انجذاب محرم، يكسر حدودها ويعيد تشكيل فكرها ليضعها وجها لوجه مع أعنف صراع.. الخير الذي تحاول التمسك به... والشر الذي يسكن بداخلها. في رواية تغلي داخلها الأسرار، الحب المظلم، الجرائم والأيديولوجيات المتعارضة... يبقى السؤال: هل الحقيقة خلاص؟ أم عقاب؟All Rights Reserved