Story cover for القدر by raggekvs
القدر
  • WpView
    Reads 30
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 30
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Aug 22
القصه تحجي عن حياه الريف والعشائر والفصول البطله بنت من بغداد اسمها روان عمرها 16 سنه تتكون عائلتها من اخو اسمه محمد واب اسمه راشد وام اسمها رواء  والبطل اسمه علي عمره 26 من الانبار عده اربع اخوان أرشد وفاضل وأحمد  واخت اسمها شمس
All Rights Reserved
Sign up to add القدر to your library and receive updates
or
#284علي
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
خلخال الغجر  cover
خيط الدم cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
الزقاق الغربي  cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
احفاد عمران  cover
وادي الدهر  cover
عناد لـ رُوح cover
كريات الدم السمراء  cover

خلخال الغجر

65 parts Ongoing

لا يليق بي الوقوف في منطقة الحيرة وأنا كُـل الأكيـــد .. لكن ماذا يحدث أذا وقفت؟! - سارة الحسن .