Story cover for ظلال إليانور by ibtihalbila5
ظلال إليانور
  • WpView
    Reads 14
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 14
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Aug 22
ولدت إليانور غراي في بلدة "روزفيلد" الصغيرة، حيث كانت طفولتها ناعمة كنسيم الصباح، مليئة بالرسم والتأمل وأحلام بسيطة لا تعرف الحزن.
لكن حين بلغت الثانية عشرة، تبدّلت الأحلام، وانكشفت قسوة العالم: رحيل الأم، وضياع الطريق، ثم فشل وارتباك جعلها تترنح بين اليأس والأمل.
ومع كل ذلك، نهضت من جديد، لتواجه اختبارًا أقسى حين أخذ القدر منها جدّها - السند الأخير.
رواية عن النهوض بعد الانكسار، عن الضوء الذي يطل من بين الشقوق، وعن فتاة اختلفت عن الجميع... لأنها كانت ترى العالم بعينٍ أخرى.
All Rights Reserved
Sign up to add ظلال إليانور to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
قدر بيلار  by _azaduhi_
21 parts Ongoing
في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...
You may also like
Slide 1 of 9
قدر بيلار  cover
بَـلاغة قَـلـب cover
ارواح الارتـقاء  " cover
أميرة في رعان الأسود cover
﮼تولين الفهد  ⚚ cover
فصلية الشيخ نمر 🔞 cover
حب أم إنتقام 21+ cover
هوس الأيهم cover
قـيـد الـرغبـة   cover

قدر بيلار

21 parts Ongoing

في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...