Story cover for LOST IN  PARADISE || تائهة في النعيم by miramiralalina
LOST IN PARADISE || تائهة في النعيم
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 23
كنتُ أظن أن العالم قد استنفد كل وسائله لتعذيبي، أنني وصلتُ إلى الحافة الأخيرة حيث لا يمكن أن أسقط أكثر. لكنني كنت مخطئة... فالحافلة التي ارتطمت بجسدي لم تتركني أموت، بل قذفتني إلى قدرٍ أعجب من الخيال.

 وحين فتحتُ عيني، وجدت نفسي في زمنٍ لم أعرفه قط، خادمةً شخصية لأمير طاغية، يرمقني بعينيه كأنني مجرد أداة لراحته. لا أعلم... هل هذه حياة ثانية أُعطيت لي لأخضع من جديد؟ 

أم امتحانٌ خفي لأُثبت أنني لست تلك المرأة المكسورة التي دهسها العالم ذات يوم؟
All Rights Reserved
Sign up to add LOST IN PARADISE || تائهة في النعيم to your library and receive updates
or
#81أمير
Content Guidelines
You may also like
The Scorpion Riddle by Ssaa695
17 parts Ongoing
"هذه الليلة ستكون الأولى... والأخيرة التي نقضيها معًا. لا أنوي إنجاب وريث من هذا الزواج." ​"ابني سيبقى وريثي الشرعي، حتى وإن أصبحتِ أنتِ الإمبراطورة." ​"إذن، لماذا تزوجت بي، سيدي، ما دمت لا تنوي إنجاب وريث مني؟ يبدو أن لا فائدة تُرجى مني بالنسبة لك. من الواضح أنك لا ترغب في ضم طفل جديد إلى العائلة الإمبراطورية بجانب الأمير. فلماذا تزوجتني إذًا؟" ​كلارا، أميرة من بلاط الشرق، أُرسلت في زواج سياسي إلى إمبراطور إنجلترا الأرمل، حاكم إمبراطورية عظيمة مزدهرة في النصف الغربي من العالم. ​لكنها سرعان ما اكتشفت أن زوجها لا يوليها أي اهتمام؛ فهو يفضّل قضاء وقته بأكمله مع ابنه الصغير على أن يكون بجوار عروسه الجديدة. ​وما يزيد المشهد غموضًا هو أن القليل فقط من يعرف شيئًا عن الإمبراطورة الراحلة، سوى أنها فارقت الحياة في ظروف مبهمة بعد وقت قصير من ولادة الأمير. ​في ظل هذا الماضي المظلم، وتلك المشاعر المتجمدة، تجد كلارا نفسها حبيسة قصر لا يشبه القصور، وزواج لا يمتّ للزيجات بصلة. ​فهل ستتمكن من كشف الأسرار المدفونة خلف جدران هذا الصرح؟ ​وهل سيبقى قلب الإمبراطور مُغلقًا أمامها، أم ستشق طريقها إليه رُغم جفاء البداية وكل ما يحول دونهما؟
الخَادِمه||the maid  by rrr_ii_v
19 parts Ongoing
لم يكن أحدٌ منهم يعلم... أن الخادمة التي دخلت القصر ذات مساءٍ باهت، تحمل في صمتها سلالةً كانت تُحسب ميتة منذ زمن. ولم يتخيل أحدٌ من أمراء آل مونتغمري الأربعة أن تلك الفتاة، بملامحها الهادئة وخُطاها الصامتة،ستعكّر صفو تاريخٍ كُتب على عرش الدم والنبل. لم تكن إيميليا غراي فتاةً عادية. كان في عينيها شيءٌ لا تستطيع تجاهله، حتى إن حاولت... شيءٌ لا اسم له. لا يمكن للورثة أن يفسّروه، لكنهم جميعًا... شعروا به. أحبّوها كلٌّ بطريقته،وأخفى كلٌّ منهم ذلك... بطريقته. فبين من قاوم، ومن هرب، ومن صمت، ومن تظاهر بالكراهية... كانت إيميليا وحدها لا تعلم أنها تتحوّل إلى مركز الجاذبية داخل قصر إيفربروك. ومع كل يوم، وكل لقاء عرضي، وكل لحظة انكسار شاركوها فيها... كانت الحقيقة تنمو في الظل، ببطء... حتى آن أوان الانفجار. هذه ليست حكاية فتاة نالت إعجاب أربعة رجال فقط... بل حكاية فتاة علّمتهم ما لم يُعلّمه لهم النسب ولا المجد: أن النبل لا يسكن في اللقب... بل في القلب.
You may also like
Slide 1 of 10
The Scorpion Riddle cover
ثار دخيلات السادة  cover
The Only Hater- الكاره الوحي�د cover
فجر  cover
عشيق الملك || TK cover
التمويه / تكملة الموسم الأول  cover
الاندلس بيننا  cover
عقد البنات cover
{ اللورد }  cover
الخَادِمه||the maid  cover

The Scorpion Riddle

17 parts Ongoing

"هذه الليلة ستكون الأولى... والأخيرة التي نقضيها معًا. لا أنوي إنجاب وريث من هذا الزواج." ​"ابني سيبقى وريثي الشرعي، حتى وإن أصبحتِ أنتِ الإمبراطورة." ​"إذن، لماذا تزوجت بي، سيدي، ما دمت لا تنوي إنجاب وريث مني؟ يبدو أن لا فائدة تُرجى مني بالنسبة لك. من الواضح أنك لا ترغب في ضم طفل جديد إلى العائلة الإمبراطورية بجانب الأمير. فلماذا تزوجتني إذًا؟" ​كلارا، أميرة من بلاط الشرق، أُرسلت في زواج سياسي إلى إمبراطور إنجلترا الأرمل، حاكم إمبراطورية عظيمة مزدهرة في النصف الغربي من العالم. ​لكنها سرعان ما اكتشفت أن زوجها لا يوليها أي اهتمام؛ فهو يفضّل قضاء وقته بأكمله مع ابنه الصغير على أن يكون بجوار عروسه الجديدة. ​وما يزيد المشهد غموضًا هو أن القليل فقط من يعرف شيئًا عن الإمبراطورة الراحلة، سوى أنها فارقت الحياة في ظروف مبهمة بعد وقت قصير من ولادة الأمير. ​في ظل هذا الماضي المظلم، وتلك المشاعر المتجمدة، تجد كلارا نفسها حبيسة قصر لا يشبه القصور، وزواج لا يمتّ للزيجات بصلة. ​فهل ستتمكن من كشف الأسرار المدفونة خلف جدران هذا الصرح؟ ​وهل سيبقى قلب الإمبراطور مُغلقًا أمامها، أم ستشق طريقها إليه رُغم جفاء البداية وكل ما يحول دونهما؟