
عندما يصبح الخذلان هو البداية......... "مصيبتي الحلوة" ليست مجرد حكاية نصب واحتيال، بل هي رحلة من الضياع إلى القوة. فتاة أودعت أحلامها في صندوق مدخراتها، لتُسلمها في لحظة يأس إلى محتال وعد بإيجاد ضالتها، فكان خذلانه هو أكبر خسارة لها،لم يسرق مالها فحسب بل أطفأ آخر شمعة أمل في قلبها. لكن من رماد ذلك الخذلان تولد القوة. تقرر ليان ألا تكون الضحية، بل سيدة مصيرها، وتتسلل إلى حياة من سرق منها الحياة، لتقتحم منزله كعاصفة، وتعلن نفسها "زوجته" أمام عائلته. وفي هذا البيت، حيث تتصادم الأكاذيب مع الحقيقة، تنقلب حياتها رأساً على عقب، ليضعها القدر في رحلة لم تخترها رفقة ، من علّمها أن الثقة وهمٌ ، وأن الحب قد يزهر في أغرب الأماكن. فهل ستجد ليان ما فقدته؟ أم أنها ستكتشف كنوزًا لم تكن تبحث عنها؟ .............. ملاحظه مهمه تم وضع تصنيف الرواية للبالغين لتجنب حدوث أي سرقة للرواية لكثرة السرقات في الآونة الأخيرة اطمئنوا فالرواية نقيه ونظيفه.All Rights Reserved
1 part