
بَدَأتِ النِّهاية... الدائرةُ تَتَهاوى، والقيدُ يَئِنُّ مُحتَضِرًا. ما بين بدايةٍ اغتالتها أناملُ الظُّلم، ونهايةٍ تنتظر أن تُخطّ بيدٍ وحيدة... تَنكَشِفُ الحكاية. في عالَمٍ يترنّح على حافّة السُّقوط، أنتَ مَن يخطّ نهايتَه: أمُقيَّدٌ نائحٌ، يدور في دوائرَ بَرِيءٌ مِنْ ذَنْبِها... أم شُجاعٌ يَستردّ خاتمتَه السعيدة؟All Rights Reserved