Story cover for صقر المخابرات السريه  by Toga-20
صقر المخابرات السريه
  • Reads 271
  • Votes 32
  • Parts 8
  • Reads 271
  • Votes 32
  • Parts 8
Ongoing, First published Aug 24
1 new part
هذه اول قصه لي و اتمني ان تعجبكم، و أيضاً يسمح بالنقد، و الروايه تتحدث عن المخابرلت و الشرطه و المافيا الكبيره، و سرد القصه سيكون باللغه العربيه اما إذا تكلمت الشخصيات ستكون باللهجه  المصريه اعتزازاً ببلدي الحبيبه
All Rights Reserved
Sign up to add صقر المخابرات السريه to your library and receive updates
or
#60فكاهي
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
8 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
هوس الأشهم cover
عاصي cover
انتقام الحب cover
تُـــــراث النــهروان  cover
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
الحق سينتصر cover
مريض نفسى بالفطرة cover
𝗢𝗿𝗱𝗶𝗻𝗮𝗿𝘆 𝗺𝗮𝗿𝗿𝗶𝗮𝗴𝗲/زواج عادي  أسرار خلف الأبواب cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
لعلها تذكرة ♥️ cover

هوس الأشهم

55 parts Ongoing

أحداث لا تَكُن في الحُسبان رَجُل سليطُ اليد واللسِان ليلتقي ب أُنثى، ليبدأ خْطواتة بمُراقبتُها، لتصبِحُ المسأله لدى الرجل تحدي، لتلعب الأقدار دورها وتُبعد الطرُقات لَكن....هل يحظى بقلبِ أنثى التحدي؟ أم يبقى مُقيد لها على مَر الزمان!