
في مدينة صامتة وباردة، تتحول الجرائم إلى فن حي لا يمكن للعقل البشري استيعابه. المنازل تتنفس، التماثيل بشرية، والعيون تراقب كل حركة. قاتل مختل العقل يبتكر لوحات من الموت، يراقب الضحايا ويعيد ترتيب العالم وفق رؤيته الغريبة والمروعة. هل ستصبح جزءًا من لوحته الأخيرة؟ أم ستنجو لتشهد على أكثر الجرائم غرابة وتشويشًا على العقل؟ رواية قصيرة مليئة بالغموض، الرعب النفسي، والتشويق الذي يجعلك تشعر بأن كل ظل وكل صوت حولك جزء من متحف القاتل.All Rights Reserved