
الثبات والاستقامة وعدم الوقوع في الزلات، يحتاجون جهدا جبارا، ومحاولات لا تعد. وهذا ما كان يفعله دوما، يحذر، يحاول، ويسعى جاهدا كي لا يقترف ذنبا، لكن... لا احد معصوم، البشر جميعهم معرضون لامكانية الخطء رغم توبتهم، وهفوته هو، سهوته، ذنبه الاكبر، قد كان حبها، شغفه بها، قريبته ذات الاصول الفرنسية، التي اقتحمت حياته، وفي هفوة منه، سلبته بالكامل. رواية هفوة تائب بقلمي (حياة شعباني)All Rights Reserved